يسمى الشعر البدوي بالشعر النبطي، ويتميز هذا النوع من الشعر بعدم التمسك بالألفاظ الفصيحة لغوياً، فيتجاوز الغزال حدود الزمان والمكان ويأخذ القارئ كشاعر في رحلة عبر الزمن عبر الأبعاد الإنسانية يعكس هذا النوع من الشعر جمال اللحظات الرومانسية ويقلد لحن العواطف.
الشعر البدوي للعشاق
وفيما يلي شعر الغزال البدوي للعشاق:
شعر بدوي بالعيون |
|
شعر غزل بدوي عن الشوق |
|
شعر غزال بدوي فاحش |
|
شعر بدوية عن الجمال
وفيما يلي غزل بدوي عن الإبل:
-
لقد استهلكتني أم العيون الذابلة التي لا تعرف دقتها، ولكن على عكس الجميع، تتعطش نباتات الدروب إلى لونها عندما تقبل أنها خطأ، حصواي، وعندما أشعر أنني واحدة ابتعدت عن السحابة لأشلها. الفتيات المغرية والساحرة والمغرية.
-
لقد جئتك وأباك وأبيك وأحبك، جمعتهم لرضاك واختر منهم، وما منهم يتبع حكمك ورضاك، وما لك، اسقي سمعك، افعل لا جمعها.
-
أعلن انفصالي عن الكون الفسيح وأذهب إلى عالم حبها وتبنيها وهي لا تزال عذراء. الحل عندي هو أن أدع نفسي أعبدها وأعيش مع سعادتها. حالتي أصبحت مريرة وحالتي وحشية. لقد أوفت بوعدها وتقول بيوتي إن من ينتقدها لا يعرف ما حدث لي. عيناها مخمليتان لدرجة أن رموشها تقتل عيون من يراها.
-
أنت الأصل بينهما. إنه ليس طريقًا يصبح قاسيًا بسبب الضغط على قدميك. أنت تطالب بالوقاحة ومجهودك أحمر.