العلاجات الصيدلانية
هناك مجموعة متنوعة من الأدوية التي تستخدم لعلاج حرقة المعدة. وهنا بعض منها:
- مضادات الحموضة: تساعد هذه الأدوية على تقليل مستوى حموضة المعدة، مما يوفر راحة سريعة من مشكلة حرقة المعدة.
- مثبطات مضخة البروتون: تعمل هذه الأدوية أيضًا على تقليل حموضة المعدة، ومن أشهر الأمثلة عليها أوميبرازول، ولانسوبرازول.
- حاصرات مستقبلات الهستامين 2: (بالإنجليزية: H2 antagonist) بالإضافة إلى قدرتها على معادلة حموضة المعدة، فهي توفر فترة راحة أطول للمعدة.
العلاجات المنزلية
ويتضمن بعض النصائح والخطوات التي قد تساهم في الحد من مشكلة حرقة المعدة، ومنها:
- تجنب التدخين وشرب الكحول.
- الحفاظ على وزن صحي ومناسب.
- التقليل من حجم الوجبات، والحرص على تناول عدة وجبات خفيفة خلال اليوم.
- تجنب رفع الأثقال والضغوط النفسية.
- مارس التمارين الرياضية بانتظام.
- اتباع نظام غذائي صحي، والتقليل من الدهون في الطعام.
- تجنب الاستلقاء بعد تناول الطعام، والحرص على الجلوس بطريقة صحية أثناء تناول الوجبات.
- تجنب الأطعمة التي قد تؤدي إلى تفاقم حرقة المعدة، مثل الأطعمة الحمضية (مثل الطماطم والليمون)، والأطعمة الحارة، والمشروبات الغازية، والمشروبات التي تحتوي على الكافيين.
العلاجات الطبيعية
كما أن هناك مجموعة من العلاجات الطبيعية التي يمكن أن تساعد في تخفيف حرقة المعدة، ومن أبرزها:
- الزنجبيل: الزنجبيل مفيد في تقليل حرقة المعدة، كما أنه يساعد في تخفيف الغثيان.
- عرق السوس: يعزز عرق السوس إنتاج الطبقة المخاطية التي تحمي المريء، مما يحميه من الأضرار الناتجة عن حرقة المعدة، ولكن يجب الحرص على عدم تناول كميات كبيرة منه لتجنب المخاطر الصحية.
- خل التفاح: يُعتقد أن خل التفاح يمكن أن يساهم في تحييد حموضة المعدة، ويمكن تناوله عند إذابته في الماء وشربه بعد الوجبات.