أفكار الفلاسفة حول طبيعة المجتمع وتأثيره

أقوال الفلاسفة عن المجتمع

هناك العديد من الأقوال الفلسفية التي تخاطب المجتمع، ونستعرض ما يلي:

المجتمع بلا دين كالسفينة التي تبحر بلا بوصلة.
تعتبر المرأة نصف المجتمع، فهي التي تلد وتربي النصف الآخر.
لا شك أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم يعد من الشخصيات العظيمة التي ساهمت بشكل كبير في خدمة الإنسانية، حيث أرشد أمة بأكملها إلى نور الحق، وغرس فيها القيم الطمأنينة والسلام، حثها على اتباع أسلوب حياة الزهد، ونبذ سفك الدماء وطقوس التضحية البشرية، وفتحت… أمامها آفاق الرقي والعمران. وهو عمل فريد لا يمكن أن يقوم به أي فرد مهما كانت قوته.
ورغم أن التقدم التكنولوجي يسهل الكثير من الأمور، إلا أنه قد يدفع المجتمع في بعض الأحيان نحو الانحدار، ولكن بكفاءة أكبر.
إذا كنت تطمح أن تكون شخصاً مشهوراً في المجتمع، عليك أن تتقبل فكرة التعلم المستمر، حتى لو كان لديك معرفة جيدة في مواضيع معينة.

وإليكم بعض الأقوال المشهورة عن المجتمع:

اللهم أهلك الجهل، ذلك الجهل الذي يتخفى خلف حجاب العلم. ويعتبر هذا النوع من المعرفة أخطر على المجتمع مقارنة بجهل الجماهير، حيث أن جهل الجماهير واضح وسهل العلاج، أما الأول فيكمن في غرور المتعلمين.
كما يحتاج الليل إلى النجوم، كذلك يحتاج المجتمع إلى الشعراء.
من المستحيل أن نتصور مجتمعا بدون شعر، لكن المجتمع نفسه لا يمكن أن يتحقق في شكل شعر.
ببساطة، التعليم هو روح المجتمع التي تنتقل من جيل إلى جيل.
يبقى تاريخ كل مجتمع محفوراً في الصراعات الطبقية الاجتماعية.
في مجتمع تعتمد فيه السلطة على المال، قد يصبح عدد قليل من الأثرياء مجرد طفيليات، مما يمنع الحرية الحقيقية من تحقيقها.

وفيما يلي نستعرض مختلف التعبيرات المتعلقة بالمجتمع:

كل المجتمعات تحتاج إلى الدين، ولكن ليس الدين الذي يحد من العقل أو المعرفة، ولا الدين الذي يجبر الناس على الطاعة بالقوة، بل دين يعتمد على الإقناع والفهم والموضوعية والمعرفة.
الثروة ليست مقياساً للشرف إلا في المجتمعات الاستهلاكية، فالقلب النبيل أشرف من الحذاء المحشو بالذهب.
من التحديات الشائعة في التعليم في المجتمعات النامية الفجوة بين لغة العلم ولغة الحياة اليومية.
سيظل نظام التعليم في المجتمعات الكبيرة متواضعا، لنفس الأسباب التي تجعل الطعام في المطابخ الكبيرة ذا جودة متواضعة.

وإليكم مجموعة من الأقوال المشهورة عن المجتمع:

التضحية هي التي تصنع التغيير في المجتمعات، وهي الشرارة التي تشعل أي تحول.
ومن المؤسف أننا لا ندرك دائما ما هو مطلوب منا، مما يجعلنا نتشتت عما يجب أن نفكر فيه كأفراد ومجتمعات، لينجح الآخرون ونحن لا ندرك ذلك.
إن المجتمعات النامية هي تلك التي تفتح أذرعها للأفراد المبدعين، وليس للألسنة فقط.

لا يمكن للمجتمعات أن تتقدم دون وجود القانون. إن دستورنا هو أساس هذا القانون، وجمعيتنا الوطنية هي مظلته ودرعه.

في المجتمعات الاستهلاكية، يميل الأفراد إلى الاعتقاد بأن حقهم الأساسي هو الاستهلاك، وأن إشباع الرغبات هو التعبير النهائي عن الحرية الفردية.