اقوال عن السرقة
- القاعدة الأساسية للسرقة: لا شيء يستحق السرقة.
- الكذب مثل السرقة: السارق يسرق أموالك والكذاب يسرق عقلك.
- ابتسامة السارق تلك تأخذ شيئاً من اللص.
- عندما يتوقف اللص عن الخداع، يتوقف البائع عن تزوير الكلمات.
- نوم الحارس هو ضوء أخضر للص.
- الفقر يشجع على الانحراف كما يلهم الحب الشعراء.
- فالسارق يركض في اتجاه محدد، بينما تتفرع المسروقات في عدة اتجاهات.
- أي شخص أو مؤسسة تحاول سرقة كرامتي ستواجه الهزيمة.
- الملابس التي سرقت ليست ملكاً للص.
- اللص لديه كراهية للقمر.
- من يغرك اليوم بالخيارة قد يغرك غدا بعنزة.
- القفل الضعيف يجذب اللص.
- من يختطف سفينة صغيرة يعتبر قرصانًا، ومن يسيطر على سفينة كبيرة يعتبر فاتحًا.
- إذا كان اللص يكذب، فلا ينبغي أن تكذب بشأن الجوهر.
- من يسرق بيضة فإنه يسرق جملاً.
- المال الملقى على الأرض يعلم اللصوص السرقة.
- وكان سبب هلاك الأمم السابقة تمييز اللصوص، الذين تغافلوا عن لصوص الأغنياء وعاقبوا الضعفاء.
- لعنة الله على اللصوص.
- ومن يسرق مرة يصبح سارقًا مدى الحياة.
- ألا تدرك أن سرقة الحصان تعادل سرقة الروح؟
- تلك النبرة الخفية أثناء الحديث لها سحر لا يفهمه إلا من اضطر لسرقة مودة الآخرين.
- ولا يوجد إلا خطيئة واحدة وهي السرقة، وكل خطيئة أخرى هي امتداد لهذا الفعل.
- ويبدو أنني سأبقى فقيراً حتى الموت، فمن الصعب على رجل في الخمسين من عمره أن يبدأ بتعليم نفسه أساسيات السرقة.
أقوال عن السرقة والخداع
- ابتعد دائمًا عن أي شخص يخبرك أن المال ليس كل شيء، وأنه أصل المشاكل، فقد يكون ذلك علامة على احتمال تعرضك للسرقة والخداع قريبًا.
- أسوأ أنواع الخداع هو سرقة ثقتك.
- يتقن النشالون فن السرقة، حيث يصبحون ماهرين في التعرف على الجيوب التي تحتوي على الأموال. غالبًا ما يمارس المحترفون نشاطهم في محطات القطار والمناطق القريبة من العلامات التحذيرية.
أقوال عن اللصوص
- وإذا كان صاحب البيت جباناً فإن اللص سيكون جريئاً بلا شك.
- الفوضى في السوق تجعل اللص سعيدا.
- اللص هو جزء غير مخفي من التجارة الصادقة.
- مثل من يبيع وطنه ويخون وطنه، مثل السارق من بيت أبيه ليطعم اللصوص؛ أبوه لا يغفر له واللص لا يكافئه.
- نحن نعدم اللصوص الصغار ونعين الكبار في المناصب.
- الأصدقاء هم لصوص الوقت.
- اللص يغوص في الوحل، بينما قارب الرجل الأمين يبحر مع النسيم.
- هناك لصوص لا يعاقبون، وهم من يسرقون جزءاً من وقتك.
- وإذا كان الشاعر هو أب اللغة وأمها، فالتقليدي هو من يسرق روحها ويحيط بمستقبلها.
- إذا ضاع قلبك فاتهمها بأنها سارقة القلوب وسارقة العواطف.
- نام الحارس ومضى اللص.
- الماضي يكون أحياناً لصاً، لكنه لا يختفي بل يسترجع دون دعوة.
- يلوم خسرو على الضجيج الذي أحدثه اللص في السوق.
- احرصوا على اليقظة، فقد تسرقكم الأيادي الجاهلة في المجالس.
- ومن الغريب أن يرى السارق ضحيته يدعو الله أن يوفقه في سرقته.
- هناك شخصان فقط يرعبان النائم: اللص والظالم.
- وترك اللص رسالة مكتوبة جاء فيها: لعن الله الأمير لأنه لم يترك لنا ما نسرقه إلا الشخير.
- وبما أننا مجتمعات اللصوص الصغار، فإننا نحاكم اللص الصغير، ونهدم بيته، ونضيع مستقبل أولاده.
- اللص الحقيقي ليس من يسرق ممتلكاتك، بل من يسرق وجودك.
- اللص يعتقد أن الجميع لص.
- يجب أن يبقى اللصوص في السجن.
أبيات شعرية عن السرقة
- يقول الشاعر عبد الله البردوني في قصيدته “لص في بيت شاعر”:
شكرا دخلت بدون حماس
وبلا طفار ولا غرر.
عندما جربتم، خنقتم بأرجلكم
ضجيج الغارة.
ولم يأخذ الطين سكونه،
لم تهتم بنوم الحجارة.
مثل الشبح جئت بلا خطى
بدون صدى، بدون إشارة.
هل رأيت هذا المنزل القزم؟
هل تكلفك المهارة؟
فجئتم إليه ترجون الغنائم.
إنه أقحل من الكهف.
ماذا وجدت سوى الفراغ؟
قطة تقضم فأرًا.
ومتشرد الحروف يلهث،
لقد صاغ هذه العبارة بدمه.
يطفئ اللهب بالنور،
ينسى المرارة، المرارة.
لم يبق شيء في كأس الحزن،
شيء ما جعله يقرر.
ماذا؟ أقابل صعاليك البيوت،
غنى الإمارة؟
أيها اللص، اعذرني إذا رجعت،
لا ريح ولا خسارة.
ولم تلق سوى خيبة الأمل
ونسيت علبة السجائر.
شكرا لكم وأتمنى أن تشرفونا
سوف يزور مرة أخرى!
- يقول الشاعر عبد الله البردوني في قصيدته “لص تحت المطر”:
الليل هو خريف مهمل،
يرمي .. يدوي .. يرمي .. يطعن .
وهو يرسم رمحًا مشتتًا للانتباه،
يرقد مثل جبل كثيف.
يأتي ويعود كالطاحونة،
طحن الحجارة والزجاج .
يركض مثل غابة غاضبة،
انه يرتاح ويفغر مثل القبو.
سوف يتعرى… سوف يلبس… سوف يستسلم،
اشكال… مبتسم… متجعد.
في كل جدار يلوي،
ومع كل مرور…يتحسن.
ومن دون أسماء يُسمّى،
ومن دون ألوان… هو يلون.
ويشم بأذنيه ويغني،
قلق كما يتكهن رقيب.
من أين أطلب؟ هنا دن،
ملعون…أراد أن يكون ملعونا.
والخصوصية… واقفة،
أنت تتحدث مثل أعلى الراديو.
ونقل البراميل للسرقة،
تحت الأضواء وليس مسجونا.
خشب مطحون ناعما جدا،
بأسماء الأشخاص الذين تتزين بهم.
وهنا نافذة تلاحظني،
شبح يحدق في وجهي.
شيء ما… سوف يهتز مثل الأعشاب الضارة،
وعلى قدميه… ينحني.
الباب الذي يفتح…الزاوية،
اسمع… دور مثل المكان.
فانوس يضيء كالفانوس،
إنه يدرك مدى غبائه.
يلتقي الأبرياء المتمردون،
التنفيذ بالحكم المعلن.
ما هذا؟ مجموعة صاخبة,
يعوي أو يهتف… فهو يبدع.
ثقوب تهز الأرداف ،
مجموعات من القش تتمايل معًا.
نشوة الطرب في القصر العالي,
أو حفل زفاف في هذا السكن.
لماذا يبدو أحمد كما هو؟
سعيد بحياته الممتنة؟
لا…أنا لا يعني، آسف.
أن الآخرين آمنون هنا.
لكن افراح الهاني
يوحي للمريض بالحزن.
حسنًا ، أوقف المطر الغزير ،
وبدأت أتعفن مثل طريقي.
واتخذت همسي مثل أمسي،
أنا احمرار خجلا… أنا أنزف… أنا أعجن.
يساراً يا سناء أذهب.
أم يجب أن أسلك الطريق الصحيح؟
هل هذا أفضل أم هذا؟
لا شيء يبدو أفضل هنا.
تقدم إلى الأمام يا فرحان.
الخوف… ما الفائدة من الأمان؟
لقد فعلت… أعتقد دون شك،
ومن دون يقين فأنا على يقين.
وواصلت واستمريت.. وصلت إلى،
حياً… كالدخيل اليتيم.
هنا إقطاعي سمين ،
هنا إقطاع أكثر بدانة.
وهذا ما أضعف حراسته.
بل هذا الحارس أشد قسوة.
وهناك وريث قديم،
أعط… إذا لم يكن لدي أي شيء لرهنه.
هل قمت بتغطية منزلها؟
الكشف، ولعل فوائده أكثر ضمانا.
لا لا.. فيه جبن المرأة..
إذا خنقتها، سأكون جبانًا.
البنك يخضع لحراسة مشددة.
ويقال أن ودائعه هي الأكثر قيمة.
ولو كان يجب حراستها
اعتقدت أنه سيكون من الصعب قدر الإمكان.
البنك لديه إغلاقات أخرى ،
أنت بحاجة إلى لصوص من لندن.
كل الأموال مسلحة
بفن الإرهاب المتقن.
لذا ارجع، حسنًا… لا أعرف،
هل يجب أن أعود… أم سأكون أغبى؟
سيأتي الغد… وله طرق،
كلما كان ورعاً… كانت مشاكله أسهل.
بدأت أشعر بخروج صبي،
غيري تمزقي متكون.