أكبر كتلة نجمية في مجرة ​​درب التبانة

النجم المسدس، المعروف أيضًا باسم النجم المسدس، هو النجم الأكثر كثافة ولمعانًا في مجرة ​​درب التبانة. ويزن هذا النجم 100 مرة وزن الشمس، بينما يتجاوز لمعانه الشمس بما يصل إلى 10 ملايين مرة. يقع النجم على بعد 25000 سنة ضوئية من الأرض. ورغم هذه المسافة الكبيرة، إلا أنه كان من الممكن مشاهدتها لولا وجود الغبار الذي يحجب الرؤية بينها وبين الأرض. تم اكتشاف هذا النجم خلال المراحل التالية:

  • وفي عام 1990، تم التعرف على هذا النجم في وسط سديم المسدس داخل مجرة ​​درب التبانة.
  • بينما تم اكتشاف الكتلة الكبيرة لهذا النجم عام 1995.
  • ثم في عام 1997، تمت ملاحظة العلاقة بين النجم والسديم باستخدام تلسكوب هابل الفضائي، ولا يزال العلماء غير متأكدين من كيفية تشكل هذا النجم الضخم أو كيف سيكون شكله في المستقبل.

أكبر الأجسام النجمية في مجرة ​​درب التبانة

هناك العديد من الأمثلة على النجوم الكبيرة، منها:

  • يقع نجم VY Canis Majoris، الذي يبلغ نصف قطره ما بين 1800 و2100 مرة نصف قطر الشمس، على بعد حوالي 3900 سنة ضوئية من الأرض.
  • ويبعد النجم منكب الجوزاء، الذي يبلغ نصف قطره 1000 مرة نصف قطر الشمس، عن الأرض 640 سنة ضوئية، ويمكن رؤيته بالعين المجردة بين شهري أكتوبر ومارس.
  • يقع النجم VV المشتعل (VV Cephei A)، الذي يبلغ نصف قطره 1000 مرة نصف قطر الشمس، على بعد 6000 سنة ضوئية من الأرض.

طرق قياس حجم النجوم

عند الحديث عن حجم النجوم، لا بد من الأخذ في الاعتبار المسافة بين الشمس والأرض، وهي 1.4 مليون كيلومتر. في الواقع، يمكن إدخال مليون كوكب بحجم الأرض داخل الشمس. وباستخدام هذه القيم، طور علماء الفلك مصطلحات مثل نصف قطر الشمس والكتلة الشمسية، والتي تمكنهم من مقارنة أحجام وكتل النجوم. ويبلغ نصف قطر الشمس 690 ألف كيلومتر، بينما تبلغ كتلة الشمس حوالي 2 × 1030 كجم.