قصائد عن الأم… للإمام ابن الجوزي

وكان هناك زر فوق قبورهم. . . وكأنني من خلالك نقلت لهم أنني كنت حيث كانوا وأنهم ما زالوا هناك. . . لقد زاروك ولم يزحفوا على أقدامهم وكانت خطيئتهم إليك. . . لقد أعطوك نفس المودة من تلقاء أنفسهم، كما لو كانوا يخجلون إذا سمعوا أنينك. . . انهمرت دموع الندم على خدودهم، وتمنى لو أنهم وجدوا الراحة فيك. . . ومع كل ما في أيديهم، نسيت حقوقهم عشية أسكانا. . . تحت الأرض وسكنوا في منازلهم، حتى تتمكن من القدوم إليهم غدًا أو بعد غد. . . نظرًا لأنهم اتبعوا والديهم، فمن المؤكد أنك لن تندم على أفعالك كما فعلوا. . . يندمون على أفعالهم ويبشرونك عندما تقوم بعمل صالح. . . لقد أديت بعض حقوقي وقرأت أكبر قدر ممكن من كل كتاب. . . أستطيع أن أفعل هذا وأرسلت إليهم هذه الرسالة، فاحفظوا وصيتي وافعلوها. . . نرجو أن تساعد بريهما على الفوز

قصائد عن الأم… لحافظ إبراهيم

أفرح بالمخلوقات الكريمة.. أفرح بفرحة الغريب حين ألقاك، وتهزني ذكرى المروءة والندى.. وبين الشمال تكمن رعشة الشوق حين تنعم بحمد حميد. الخلق…فإن شريك الناس في معايشهم قد اصطفاك. هذا نصيبه من الغنى والشرف… م وذلك والمال إذا حفظته لا يُثبت… مع العلم نهاية الفقر والعلم إذا لم يحيط بالفضائل… تعظيمه فشل: فلا تصدقوا أن العلم وحده لا ينفع… إلا أن يتوج ربه بخلق لي لتعليم النساء. أي… في الشرق سبب هذا الفشل هو: الأم الواحدة مدرسة إذا كنت أعدها… أعدت قوما حسن الخلق. الأم روض التزامه بالحياة.. بالري أعظم من سقية الأم أستاذة المعلمات الآليات.. أعمالها شغلت الأفق، لا أقول أن النساء يكشفن عن أنفسهن.. تمشي بين الرجال يطوفون في الأسواق، ويذهبون حيث شاءوا، بلا وازع.. يعنون رقابهم أو حراسهم، ويعملون أعمال الرجال في حالة حيرة.. حول واجبات النائمين. شؤونهم مرة أخرى كثيرة… مثل شؤون سيد السيف والبيدق. الزمن يشكل نفسه بالتناوب.. الدول، وتقف ثابتة، وتتوسط في الحالتين وتنصف.. فالشر في العبودية والتحرر. إنهم أفضل وجديرون بالثقة في كلتا الحالتين. عليكم أن تروا في بناتكم نور القيادة والتواضع الدائم.

الأم في الحديث النبوي الشريف

  • جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إني أذنبت ذنبا عظيما. فهل من سبيل إلى التوبة؟” قال: “هل لك أم؟” قال: لا”. قال: «هل لك خالة؟» قال: «فأحسن إليها» (صحيح الترمذي: 1904).
  • بأمر معاوية بن جهمة أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أردت الغزو وجئت أستشيرك، قال: هل لك؟ أم؟ قال: نعم. قال: فالزمها فإن الجنة تحت قدميها. رواه النسائي وغيره، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي، ووافقه المنذري، وحسن إسناده الألباني. ورواه ابن ماجه عن معاوية بن جهمة بلفظ آخر، ولفظه: قال: ويلك، هل ما زالت أمك حية؟ قلت: نعم يا رسول الله. قال: ويلك، أقعدي مع زوجها ثم لك الجنة.
  • يقول الحديث النبوي الشريف: “وروى الشيخان عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا يا رسول الله أي العمل أفضل؟ قال: الصلاة لوقتها. قلت: ثم ماذا؟ قال: ثم أكرم والديك. قلت: ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله (البخاري: حديث 527 / مسلم: حديث 85).
  • وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، من أحق به؟) حسني. قال: ثم من؟ قال: ثم أمك، قال: ثم أبوك» رواه البخاري.
  • وروى أبو داود عن أبي سعيد الخدري: «أن رجلاً هاجر من اليمن إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أبوي، قال: نأذن لك». ؟ قال: لا. قال: ارجع إليهم فاستأذنهم. فاجتهد وإلا أكرمهم (صحيح أبي داود للألباني – حديث). 2207).
  • وفي حديث مرفوع رواه البخاري وصححه الألباني: (اثنتان يعجلهما الله في الدنيا: البغي وعقوق الوالدين)، كما روى البخاري في حديث صحيح: (كل الذنوب من الذي يؤجل الله كل شيء يريده إلى يوم القيامة إلا عقوق الوالدين).
  • سألت أسماء بنت أبي بكر النبي صلى الله عليه وسلم بعد صلاة أمها المشركة، وقد قربت منها، فقال لها: «نعم صل مع أمك» (صحيح البخاري: 2620).
  • كما جاء في الحديث عن عبد الله بن عمرو رضي الله تعالى عنه قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت والدي يبكون!
  • عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الرجل لترفع درجته في الجنة، فيقول: كما فهل ذلك كذلك؟ فيقال: «مع ابنك الذي يستغفر لك» (ابن ماجه وصححه الألباني).
  • قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: (أكبر الكبائر تسع: الإشراك بالله، وقتل النفس، والفرار من الغزو، وقذف المحصنة، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، ملحد.) في المسجد قال الذي استهزأ بالوالدين وبكى على عقوقهما: نعم والله أحيي أباك؟ قلت: «والله لو لطفت بها وأطعمتها دخلت الجنة» (1/ 35) وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة 2898.
  • وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه). قيل: يا رسول الله، وكيف يلعن الرجل والديه؟ قال: (يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه).
  • سئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن حق الوالدين بعد وفاتهما؟ فقال له سائل: يا رسول الله، هل أستطيع أن أفعل لهما شيئا من بر والدي بعد وفاتهما؟ قال: نعم، أدعو لهما، وأستغفر لهما، وأنفذ عهدهما من بعدهما، وبر صديقهما والحفاظ على روابط الرحم التي لا تتم إلا عن طريقهم. [أخرجه الإمام أحمد في مسند المكيين، من حديث أبي أسيد الساعدي، برقم 15479].
  • وعن أبي عبد الرحمن عبد الله بن رضي الله عنهما قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: “ثلاثة ممن كانوا بين أيديكم” فانطلقوا حتى استقروا.” وفي غار بدعة كانوا خاليين، فنزلت صخرة من الجبل وأغلقت عنهم الكهف. قالوا: لن ينجيك أحد من هذه الصخرة إلا دعوت الله عز وجل بصلاح عملك، قالوا: اللهم إن لي أبوين شيخين، فلم أدع لهما أهلا ولا مالاً أبحث عن الأشجار ولم أرتاح عندما نظرت إليهم حتى ناموا، فحلبت لهم نومهم فوجدتهم نائمين، فكرهت إيقاظهم أو إيقاظ أهلهم أو أموالهم قبلهم ليأخذوا، فبقيت مع الكأس في يدي، أنتظرهم حتى يستيقظوا، حتى طلع الفجر واستيقظت أقدام الصبية وشربت منتشيها. اللهم إن كنت فعلت هذا ابتغاء وجهك فأنجنا من هذه الصخرة التي نحن فيها، فإنها أطلقت ما لا يستطيعون الخروج منه.
  • وعن البزار أن رجلاً كان يطوف وأمه حوله، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم: هل أدت حقها؟ قال: «لا، ولا زفرة واحدة» (صححه الألباني في صحيح الآداب المفرد: 9) يعني نفاس المخاض والولادة ونحو ذلك.

قصائد عن الام…قصيدة (الله يوصيك)

أوصيك الله كما لم توصيك الصحف، واقترب الشعر خوفا ثم اختفى، ما قلته والله يا أمي بقافية، إلا أنه كان فوق ما أصفه مكان يخضر الحروف حين تحمله سحابة لها إلى والدتي. والأم معلمة. قالوا، وقلت، جميع المدارس لديها أماكن للوقوف فيها. لقد توصلت إلى الشعر الأقرب إلى قافية الخاص بك. وكأن الأم موصوفة بما لا يوصف. إذا اعتذرت لها سأكون أمام الجمهور