رواية ثلاثية مكتوبة بالكامل تدور أحداثها حول رواية صنفت ضمن أفضل 100 رواية عربية في التاريخ من قبل الاتحاد العربي. الكتاب العربي من تأليف الكاتبة المصرية الكبيرة رضوى عاشور. صدرت طبعة من جزء عام 1994م، وقد ترجمها إلى اللغة الإنجليزية أستاذ اللغة العربية بجامعة هارفارد ويليام جرانارا. وفي عام 2003م قسمت الرواية إلى ثلاثة أجزاء وتم نشرها في عامين

رواية ثلاثية مكتوبة بالكامل

  • رواية ي هي جزء من ثلاثية نشرها المؤلف عام 1994. وقد فازت هذه الرواية بجائزة أفضل كتاب في مجال الروايات في نفس العام في المعرض الدولي بالقاهرة.
  • أما الجزء الثاني فهو رواية حزينة نشرت في الجزء الثالث من كتاب “رومانسية الخروج” عام 1995.
  • فازت الثلاثية بجائزة في معرض كتاب المرأة العربية بالقاهرة عام 1995
  • نالت الرواية والشخصيات الثلاث شهرة كبيرة وبقيت من أفضل الروايات العربية وحصلت على العديد من الجوائز لقيمتها الأدبية والتاريخية.
  • وسردوا قصة عائلة مسلمة في فترة تاريخية صعبة عاشها المسلمون في الأندلس.

أهم الشخصيات في الرواية

وسنتحدث عن أهم الشخصيات في الرواية ونبذة مختصرة عن كل منهم:

  • أبو جعفر هو رب الأسرة
  • نعيم: كان شاباً يعمل في دكان مع أبي جعفر في الوراق.
  • سعد : كان خادماً لأبي منصور .
  • الحسن: حفيد أبي جعفر، وتزوج ابنة مريم.
  • سليمة: أخت حسن وابنة أخته الثانية، تزوجت من سعد.
  • هشام: ابن حسن ومريم، متزوج من عائشة بنت سعد وسليمة
  • علي: حفيد حسن ومريمة هما بطلا الرواية

ملخص رواية ثلاثية غرناطة

  • وتحدثت عن مرحلة تاريخية مؤلمة جداً عاشها شعب الأندلس المسلم في القرن الخامس عشر.
  • حيث يتم سرد أحداث سقوط غرناطة بطريقة ملحمية.
  • تبدأ أحداث الرواية في عام 1491 بعد سقوط جميع ممالك الأندلس الإسلامية إلى غرناطة، والتي كانت آخر مملكة إسلامية تسقط في الأندلس.
  • وتم التنازل عنها بموجب المعاهدة التي بموجبها تنازل أبو عبد الله، آخر أمراء غرناطة، عن العرش. استمرت أحداث الرواية حتى عام 1609م.
  • عندما قرر الملك فيليب الثالث طرد سكان الأندلس وإعتبارهم أجانب من الأندلس.
  • الرواية عبارة عن سلسلة أحداث تعيشها عائلة مسلمة، بدءاً بالجد أبو جعفر، حيث وصف المؤلف أوضاع البلاد الاجتماعية والسياسية والدينية بدقة واحترافية كبيرتين.
  • وصف المعاناة التي يعيشها المسلمون بشكل فعال، يجعل القارئ يشعر بجزء من الحقائق وتنتهي القصة برفض آخر أبطالها مغادرة غرناطة، لأن مغادرة الأندلس هو الموت الذي لا ينتهي عند هذا الحد.