علاج الصداع بالطرق المنزلية يعد الصداع من أكثر المشكلات الصحية الكبرى شيوعاً. يعاني نصف البالغين في العالم من الصداع، وجاء ذلك بحسب تقارير منظمة الصحة العالمية، حيث يصيب الصداع أي شخص، بغض النظر عن عمره أو جنسه أو عرقه. يحدث الصداع عندما يتعرض الشخص للتوتر. الحياة والتوتر.
أسباب الصداع
يحدث الصداع نتيجة التعرض لما يلي:
- الإجهاد العاطفي.
- ضغط.
- حالات الإكتئاب.
- قلق.
- ضغط دم مرتفع.
- صداع شقِّي.
- صداع شقِّي.
- قد يكون الصداع بسيطاً، أو قد يكون شديداً جداً، مما قد يجعل قدرة الفرد محدودة إلى معدومة، وغير قادر على الذهاب إلى العمل، وغير قادر على ممارسة الأنشطة اليومية.
الطرق المنزلية لعلاج الصداع
يعتمد علاج الصداع في المنزل على عدة عوامل، منها:
- أسباب الصداع.
- نوع الصداع.
- عدد مرات حدوثها.
ومن الطرق المنزلية المستخدمة لعلاج الصداع ما يلي:
- احصل على بعض الراحة. يجب على الشخص الذي يعاني من الصداع أن يحصل على قسط كافٍ من النوم، بما لا يقل عن 8 ساعات يومياً، لراحة الجسم والأعصاب.
- أغمض العينين حتى تهدأ الأعصاب.
- لكن اجلس في مكان هادئ، فالهدوء من أسباب علاج الصداع.
- حاول الاسترخاء.
- تدليك الرقبة للتخفيف من شدة الصداع.
- السيطرة على التوتر.
- الابتعاد عن أسباب التوتر والقلق.
- الابتعاد عن الأصوات العالية، فالأصوات العالية تسبب الصداع وتلف الأعصاب.
- مراقبة جودة الطعام والشراب.
- الإقلاع عن التدخين.
- الامتناع عن شرب الكحول.
- تخفيف الضغط على الرأس عن طريق إزالة غطاء الرأس أو عصابة الرأس أو نظارات السباحة لتخفيف الضغط على الدماغ.
- ولذلك فإن التقليل من الإضاءة، فالإضاءة الخافتة من أسباب راحة الأعصاب والدماغ.
- ارتداء النظارات الشمسية عند الخروج.
- تناول الزنجبيل: ثبت أن الزنجبيل يعمل على السيطرة على الصداع، وخاصة الصداع النصفي.
- وينصح الذين يعانون من الصداع والصداع النصفي بتجنب مضغ العلكة، أو قضم الأظافر، أو أكل الشفاه، أو تناول باطن الخد، فهذه السلوكيات تزيد من شدة الصداع.
- لذلك يجب استشارة الطبيب عند حدوث نوبات الصداع بشكل متكرر أكثر من المعتاد، وشدة نوبات الصداع، وعدم استجابة الصداع للعلاجات المنزلية، وصعوبة النوم، وعدم القدرة على أداء المهام اليومية.