ماذا عن علاج مرض الذئبة بالطب البديل؟ عندما نتحدث عن مرض الذئبة، فإننا نعني الذئبة الحمامية أو الذئبة الحمامية الجهازية. مرض الذئبة الحمراء هو مرض التهابي ومزمن، ويصيب نسبة عالية من النساء. وعادة ما يبدأ في المرحلة الإنجابية للمرأة، ويعتبر مرض الذئبة من أمراض المناعة الذاتية، حيث ينتج أجساما مضادة غير طبيعية. في مجرى الدم مع أهمية وفعالية الطب البديل في علاج مرض الذئبة، ولكن يجب استخدام الأدوية التقليدية أيضًا، ويتضمن الطب البديل في علاج مرض الذئبة ما يلي.

استخدام مكملات الطب البديل في علاج الذئبة الحمامية

  • استخدمي زيت السمك، الذي يحتوي على العديد من المكملات الغذائية، مثل أحماض أوميجا 3 الدهنية، المفيدة للأشخاص المصابين بمرض الذئبة.
  • هناك بعض الآثار الجانبية لاستخدام زيت السمك، مثل: الشعور بالغثيان، والتجشؤ، وطعم مريب في الفم.
  • فيتامين د: تشير بعض الأدلة إلى أن الأشخاص المصابين يستفيدون من فيتامين د التكميلي.

كيفية الحد من أعراض الذئبة الحمامية

ويتم ذلك من خلال اتباع المريض لبعض العادات، ومنها:

  • راجع طبيبك بانتظام: فبدلاً من اللجوء لزيارة الطبيب فقط عند ظهور الأعراض.
  • من الضروري زيارة الطبيب بانتظام، فالزيارات المستمرة تقلل من حدوث الانتكاسات.
  • مناقشة العوامل المؤثرة على الحالة الصحية للمريض بما فيها التوتر مع الطبيب المختص.
  • اتباع نظام غذائي، أو ممارسة بعض التمارين الرياضية، وبالتالي التقليل من مضاعفات المرض.
  • من الضروري الحصول على قسط كافٍ من الراحة، حيث يعاني مرضى الذئبة دائماً من التعب والإجهاد المستمر الذي لا يشبه التعب المعتاد.
  • الحرص على ارتداء الملابس التي تحمي من أشعة الشمس، مثل القبعة، والقمصان ذات الأكمام الطويلة، والسراويل الطويلة، لأن الأشعة فوق البنفسجية يمكن أن تحفز المرض.
  • تساعد ممارسة التمارين الرياضية بانتظام على تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والاكتئاب.
  • الإقلاع عن التدخين، لأنه يزيد من الإصابة بأمراض الأوعية الدموية والقلب.
  • تتضخم آثار الذئبة الحمامية على كل من الأوعية الدموية والقلب.
  • الحرص على تناول نظام غذائي صحي، يتكون من الفواكه، والحبوب الكاملة، والخضروات.
  • عدم تناول أي أطعمة محظورة بسبب وجود أمراض أخرى.