قصص عن الحب الجميل. القصص الحزينة أو القصص التي تتحدث عن الحب الجميل هي القصة الأكثر استماعاً من قبل عدد كبير من الناس. قصص مميزة جداً، لنستمتع اليوم أيضاً بهذه القصة المميزة والرائعة. كل ما عليك فعله هو الاستماع عن الحب في الزمن الجميل. اتبع هذا معنا. القصة
قد يهمك:-
قصص الحب الجميلة
يحكى أنه كان هناك فتاة صغيرة توفي والدها منذ عام وتركها لتعيش مع عمها، وكان عمها يعتني بها بالكامل. وكانت الطفلة علياء تعيش في منزل عمها، لكن هذه العائلة التي عاشت فيها حياة ضيقة جداً وبائسة وعنيفة شعرت من خلالها بالإهانة. لقد عاملها أبناء عمومتها كما لو كانت والدتها. خادمة أو عاملة بالنسبة لهم تعمل بشق الأنفس بكل تفاصيلها. كما تعرضت علياء للإهانات والعنف من عمها وزوجته وأولاده.
حياة علياء بعد دخولها المدرسة
لكن حياتك مختلفة تماما. يعني عندما دخلت مدرسة داخلية، هذه الحياة لا تختلف عن القصة التي نراها فيها، ولكنها لا تختلف تماما عن الحياة التي كانت عليها، إلا أن المدير الذي يتواجد داخل هذه المدرسة، كان قاسيا جدا على علياء.
لقد تم معاملتها بقسوة ووحشية لفترة طويلة، كما تعرضت للمشقة في جميع الأعمال التي تقوم بها داخل المدرسة، ولكن بعد فترة من الزمن تم تغيير المديرة.
وهذا ما جعلها تشعر بالراحة والهدوء النفسي لبعض الوقت، وبصيص أمل، لكن المدرسة الجديدة، أو كما أطلق عليها مدير المدرسة، كانت طيبة القلب وتعامل جميع الفتيات بلطف ولطف.
مما أدى إلى استقالة هذه المديرة من العمل داخل المدرسة، وبعد مرور عدد كبير من السنوات في حياة علياء أصبحت معلمة كبيرة داخل هذه المدرسة لأنها تعلمت منذ صغرها كيفية التدريس.
قد يهمك:-
علياء بعد ترك المدرسة
كما أنها قررت مواجهة العالم الخارجي ومواجهة المجموعة الخاصة، لكنها قررت أيضًا العمل في مدرسة خاصة، مما أدى إلى قرار رجل أعمال كبير وثري جدًا بإعطاء ابنه درسًا داخل منزله، مما أدى إلى قيامها بالتدريس ابنته لأنها كانت في حاجة ماسة إلى المال، لكنها وافقت على الفور.
لكن علياء ذهبت لتعليم هذه الطفلة الصغيرة، إلا أنها وجدت إقبالا كبيرا ومذهلا، وترحيبا أفضل، مما أدى إلى حب الطفلة الصغيرة لعليا لتعليمها وشخصيتها الجذابة والمهمة للغاية.
لقد قامت بكل استعداداتها لعدد من الأيام وهي تقوم بتدريس بعض المواد الخاصة بالمرحلة الدراسية التي كانت فيها هذه الفتاة، ولكن في وقت قصير جدًا، قرر هذا الرجل العزيز الزواج من علياء على الفور، وذلك لذكائها الشديد، دقة المواعيد، هدوئها. شخصيتها، ومظهرها الرائع والمميز.
لكن علياء كانت قد التقت بهذا الرجل الذي كان مميزًا جدًا ومتميزًا في كل تفاصيله، ولكن تم الإعداد الجيد لحفل الزفاف وكانت علياء قد جهزت يوم الزفاف، وفي يوم الزفاف جاء المسؤول ليتم العقد بينهم، ولكن في هذا الوقت.
وعندما حضر الموكل بدأ يقول أن هذا التصريح باطل لأن هذا الرجل متزوج من امرأة ثانية، وفي نفس الوقت أثر عليه هذا الرجل ليعترف بشكل كبير لعليا علي بالسر الذي يخفيه. من الجميع.
قال لها: – إذا كان قد تزوج فتاة منذ سنوات، فقد أنجبت له فتاة صغيرة، وهو ما كاد أن يبدأ بتعليمها، لكن بعد فترة من الزمن وبعد الحديث معها، وجدتان مريضة نفسياً، وقد تسوء حالتها يوماً بعد يوم أيضاً، لأنه لا يمكن أن يعيش معها أو يستطيع أن يتكلم بهذه الحقيقة أمام الجميع وهذا بسبب ابنته.
كما أنها تعيش حياة كريمة، لكن الحقيقة تذاع، مما جعل علياء تعيش في بؤس وحزن، لكنها سرعان ما غادرت القصر وعادت مرة أخرى إلى منزل عمها وبدأت تعيش حياة بائسة، حيث كانت تذهب في الصباح إلى المدرسة وفي المساء كانت تعمل في بيت عمها وتخدم أولاده، ولكن بعد فترة من الزمن لم يعد هناك رجل ثري مرة أخرى.
قال لها: – إن زوجته ماتت وأنه يريد الزواج منها، وأنه يعتذر بشدة عما فعله، ولكن لم يكن أمامها حل سوى أن تذهب معه.
قد يهمك:-