قصص الأطفال قبل النوم عن الاستماع إلى كلام والديهم. تحتوي القصص دائمًا على العديد من العناصر المميزة. يتحدثون دائمًا عن أشياء حدثت في الأيام الخوالي. تحتوي على قصص حقيقية، قصص شخصيات، قصص زمان ومكان تتم مشاهدتها بشكل مستمر.

قد يهمك:-

قصص ما قبل النوم للأطفال عن الاستماع إلى كلام الوالدين

ولذلك وجدنا اليوم أن القصص التي سنتحدث عنها هي قصص مميزة جداً، قصص رائعة، قصة تتحدث عن نفسها أيضاً، عم الذي علم أطفالنا الصبر والقوة والصدق. تابعوا معنا القصة التي سنتحدث عنها والتي تحكي عن الأسماك الثلاث.

قصة السمكات الثلاث

وفي العصور القديمة كانت توجد بحيرات كبيرة يتواجد فيها عدد كبير من الأسماك مختلفة الأشكال والألوان والأنواع. كان هناك سمكة كبيرة لديها أطفال. هذه السمكة كانت تتجول في الأماكن ولديها ثلاثة صغار، ولكن هذه الدول تفعل ذلك بحيث يكون ذلك بشكل يومي، ودائما، ولكن كادت تخرج واحدة من هذه الأسماك. وعلى سطح الماء ظهر طائر متجول قد اختطفها لكي يأكلها، ولكن الأم كانت في هذا الوقت حريصة جدا على هذه السمكة، ولكنها في هذا الوقت اتخذت قرارا بأن السمكة ستأخذها وتنزل إلى القاع حتى لا يتأذى منها، لكن هذه السمكة قد تجولت بالفعل في أعماق البحر وترافق السمكة التي معها في الصباح كعادتها.

ولكن تم العثور أمامها على سمكة مفترسة ولكنها سرعان ما هاجمت بشكل غير مباشر، ولكن سرعان ما هاجمت السمكة المفترسة بشكل مباشر أحد أطفالها وهي السمكة ولكنها نالت منها، مما أدى إلى حزن السمكة الكبيرة بشدة لأنها كانت أيضًا قادرة على اتخاذ القرار الأكثر أهمية. لكن في هذا الوقت كانت السمكة الصغيرة تبكي بصوت عالٍ جداً وتسأل أمها باستمرار ما هو الشيء الذي يجب أن نفعله إذا سقطنا في القاع: يجب أن نستورد الأسماك المفترسة، أما إذا صعدنا إلى البحر من… السطح قد يستورد إليها معظم الطيور، فنظرت السمكة إلى ابنتها.

قالت لها: أنا وأنت يا سمكة سننزل في المنتصف، لأن أفضل الأشياء تكون دائمًا في المنتصف، وسنكون بخير. لن يؤذي أحد سيدنا.

قد يهمك:-

قصص الفرخ والديك

في أحد الأيام كانت في غابة صغيرة مليئة بالحيوانات والطيور، وكانت في عش صغير به ديك كبير ودجاجة وفراخ صغيرة، لكن الفرخ والديك كانا يذهبان كل صباح لتقديم الطعام والشراب لأطفالهما. ولكن في كل يوم كان الديك يستيقظ. ولم يكن لأولاده أن يفتحوا الباب ويخرجوا خارج المنزل لأي أمر من أمور الحياة، فكان الاعتقاد أن الأطفال سيجلسون داخل المنزل حتى يأتيهم آباؤهم. في أحد الأيام، بدأ الباب يطرق بشكل مفرط، ثم اختفى. يقول الفرخ أنه غادر عند الباب، فرد عليه الثعلب الماكر قائلاً له: أنا أب، لكن هكذا، كاد الفرخ أن يفتح الباب، لكننا وجدنا أنها أخته التي تنادي إليه أنه ليس أباهم، وهو الثعلب الماكر الذي يطرق الباب ليأكلها.

لكن بعد ساعات بدأ الباب يخرج فوجد الأطفال ينبهونهم. كان هو من يطرق الباب، ففتحوا الباب مباشرة، لكنهم تحدثوا معها عما حدث في ذلك اليوم وأخبروها أن الثعلب الماكر قد طرق الباب، لكنها أكدت لهم عدم فتح الباب مرة أخرى . لأنه في هذا الوقت سيسبب لك بعض المشاكل مما سيؤدي إلى أكل الثعلب الماكر، وفي اليوم الثاني خرج الأطفال ولعبوا في الحديقة بين الأعشاب الخضراء، ولكن بعد ذلك ركض الثعلب بشكل جامح خلف الكتاكيت، لكن وجدة فراخها خائفة جدًا مما حدث لأخواتها.

لذا نأمل أن نكون قد تعلمنا من هذه القصة أن نستمع لكلام آبائنا وأن لا نخرج أو لا نتحدث مع الغرباء لأنهم لا يؤذوننا دائماً، فيجب أن نتحدث فقط مع الأقارب.

قد يهمك:-