قصة السنبلة الخضراء: كان ياما كان، كان هناك طفل صغير. هذا الطفل كان اسمه أنس، لكنه كان دائمًا يلعب خارج المنزل، يلعب بكرة القدم، وكان دائمًا بالقرب من الملاعب. ولكن في أحد الأوقات، بينما كان يلعب ويستمتع، وصلت الكرة إلى السنبلة الخضراء، لكن لا. يتوقف لكنه يلاحق هذه الكرة ليأخذها.

قد يهمك:-

قصة السنبلة الخضراء

لكنه سمع صوتاً غريباً يقول له: يا أنس، توقف حيث أنت وكن حذراً. لكن أنس تفاجأ بهذه الأقوال التي سمعها وما هو المصدر الرئيسي وراء هذا الصوت، لكنه توقف أيضاً لأنه كان يتوقف على سنبلة.

اعتذر أنس عن هذا الارتفاع وبدأ يتحرك ولكن بحذر هذه المرة، حيث نظر إلى قدميه عندما تحرك من مكانه حتى لا يكرر هذا الخطأ مرة أخرى، إلا أنه وجد الكرة التي كان يلعب بها.

تحدث أنس للسنبلة

ثم عاد مرة أخرى ليجلس إلى جانب السنبلة ليتبادلا الحديث، فأخذ يتكلم.

فقال لها: يا أذن، مظهرك أجمل مما توقعت، ومظهرك لذيذ جداً، ولكن لماذا أتيت إلى هذا المجال؟ لكن الأذن الجميلة أجابته.

فقالت له: «جاءني رجل. وهذا الرجل أبوك يا أنس.

فأجاب أنس: فقال لها: – ولكني أيضاً لم أر أبي يزرع سنبلة، ولكن السنبلة ارتفعت مبتسمة.

فقالت له: يا أنس، كنت حبة قمح في وفاة أبيك فغرسني ولم أكن سنبلة كما أنا الآن.

لكنها قالت له: – وأنا أيضاً كنت حبة قمح صغيرة داخل بيت فيه مخزن كبير، ولكن في هذا الوقت تفاجأ أنس بما سمع.

فقال لها: لماذا تتحول حبة القمح بهذه الصورة الهائلة إلى سنبلة كبيرة؟

بعد ذلك تحولت إلى سنبلة خضراء مميزة جداً، ولكن وجدنا أن ريحاً خفيفة تهب، مما جعل هذه السنبلة تبدأ تتمايل يميناً ويساراً، وأصبح لونها ناصعاً جداً مع وجود ضوء الشمس. في هذه الأثناء نظر سبايك إلى الطفل أنس، وكان ينتظر منها أن تجيب على السؤال. وجميع الأسئلة التي طرحها أجاب عنها السنبلة.

فقالت له: يا أنس، إن أباك كان يحرس هذه الأرض، فوضع حبي أنا وصاحبي في هذه الأرض عندما جاء مطر الشتاء.

قد يهمك:-

يومًا بعد يوم، بدأت هذه القشرة تنتفخ وتتشقق وتختفي تمامًا، لكن بعد فترة أطلقتها مني بعض الجذور وبدأت تطول، ثم سقطت على الأرض مع التراب، وبدأت بالبحث للمياه. وبعد فترة أخرى اخضرت ونمت حتى وصلت إلى سطح الأرض، ثم ظهرت لي بعض الأوراق الخضراء. شجرة مميزة تنمو يوما بعد يوم حتى أصبحت الآن سنبلة.

فقال لها أنس: هذا يعني أنك كبرت مثلي.

فأجاب السنبلة وقال له: نعم يا أنس، ولكن في الصيف تصفر أوراقي حتى يكتمل الحصاد، لكن أنس قام. شكرا السنبلة.

فقال لها: – سأعتذر منك يا أذن ولكني سأغادر الآن، ولكن بعد مرور الأيام نحو الفترة التي تم فيها الحصاد لهذه الأذن الواقفة، ذهب والد أنس في هذا الوقت أيضاً إلى الحقل لمتابعة عملية الحصاد بعد أن اصفرت هذه الأذن وأصدقاؤها، ثم بدأوا بنقل هذه الكمية، وبعد ذلك قام والد أنس ووالدته بتعبئة هذا القمح في وعاء كبير ليتم جمعه، وبدأوا في النقل الى لك الرحى فتطحن في الدقيق الناعم.

لكن أم أنس بدأت بإعداد الخميرة والدقيق لخبز الخبز، وأكله والده أنس.

قد يهمك:-