قصة نهاية الجشع: منذ زمن طويل، كان هناك ملك لديه الكثير من المال. وأعطى هذا الملك قطعة أرض لأحد رجاله وقال له: «سأعطيك قطع أرض كبيرة، وسأحدد لك الأجزاء التي ستمشي عليها بأقدامك، مما أسعد الرجل كثيراً وبدأ بالمشي عليه. هذه مساحة كبيرة، لكن الملك قال له إذا أردت قطعة أكبر فارجع مرة أخرى لتأخذ الحصة الأكبر.
قصة نهاية الجشع
قصة نهاية الجشع. قرر أن يمشي ليأخذ مساحة أكبر لكي يأخذ قطعة أرض إضافية، فواصل قطعة المشي التي كان يمشي بها حتى أبلغ، لكنه اتبع الطريق الذي كان عليه وكان هناك لا طعام ولا شراب، ولكن في هذا الوقت قد يقصر فعل المشي هذا، مما يؤدي إلى الوفاة. والحال أنني لم آكل أي طعام وأصبحت تائهاً.
لكن قصة نهاية الجشع تعني أنه لم يتراكم إلا القليل، فلا ينبغي لنا أن نطمع في كل الأشياء التي تمر بحياتنا لأنها ستسبب لنا ضررا كبيرا بعد ذلك.
قد يهمك:-
قصة سر السعادة
السعادة ليست في المال. وجدنا أنه في قرية صغيرة وبسيطة يعمل هناك تاجر، ولكن هذا التاجر يعمل أيضاً ليعلم ابنه الحكمة والسعادة. ولذلك وصل هذا الأب التاجر إلى الحكام، لكنه وصل أيضًا إلى قصر كبير وقديم، لكن هذا الرجل وابنه انتظرا في الخارج. هذا… القصر لينتظر الحكيم، لكنه انتظر طويلاً لأنه كان مشغولاً، لكنه تجول داخل هذا.
لكنه انتظر عدة مرات، ثم انتهى هذا الحاكم وبدأ بلقائه، فأعطاه ملعقة فيها مقدار من الزيت في ملعقة صغيرة، ولكن هذا الغلام نهى أن لا تقع عليه قطرة واحدة من هذا الزيت، إلا قام الصبي بجولة داخل القصر، فتحدث إلى الحكيم وقال له: هذا المكان مميز جداً، لكن الرجل الحكيم سأل الصبي: كم عندك من الزيت؟
فنظر الصبي إلى الملعقة التي كانت معه.
لكن الصبي أخبر هذا الحاكم أنه كان مشغولاً عندما رأى هذا القصر ولم يكمل الزيت الذي بين يديه بالكامل.
فأجابه الحكيم وقال له: هذا الزيت الفائض يعتبر مصدر رزق وأخلاق وصحة. دائمًا ما يختبر الإنسان بعض العجائب الخاصة في العالم ويوازنها مع بعض الأشياء التي يعيشها، لكنه أيضًا استطاع أن يوازن بين السعادة التي يعيشها وعطاء الله له.
قد يهمك:-
قصة الرجل والحذاء
وهي قصة تشير إلى قطار متحرك، وكان هناك رجل يريد أن يعلق هذا الحذاء. فبدأ يركض بعنف خلف هذا القطار وسقط فيه، وصعد هذا الرجل داخل القطار، لكن الحذاء سقط منه، فبدأ في لبس الثاني، فألقاه. كان هناك بعض الأشخاص داخل القطار، فنهض. وعندما سأله: لماذا رميت الثانية يا عزيزي؟ فأجاب الرجل: أن تخبر صديقاً، لأن من وجد قطعة واحدة لا ينتفع بها، ولكن إذا رأى قطعتين قد يستفيد منها أفضل، فهذا هو الأفضل.
قصة نصيب الرجل
في قديم الزمان، كانت هناك مدينة صغيرة بها بئر كبير. وكانت هذه البئر فارغة من الماء. لم يكن هناك ماء فيه. وفي أحد الأيام جاء رجل ليشرب منه. وفي أحد الأيام كان قد زرعها، لكن هذه البئر كانت فارغة. ولم يكن الرجل يعلم أن هذه البئر فارغة، لكنه وقع فيها وبدأ يفعل ذلك. صرخ حتى يسمعه أي شخص يمر في الشارع، مما أدى إلى نداء المساعدة. وقد استغرق خروجه من هذا المكان أكثر من ساعات، فجاءه رجل وأخرجه وأحضر له كمية من اللبن وقال له: اشرب.
قد يهمك:-