قصة التاجر الأمين . القصص التي سنتحدث عنها اليوم ستكون داخل المدينة. وفي هذه المدينة تاجر عمل بأمانة وأمانة، وكان دائمًا ملتزمًا بتقديم بعض الخدمات لجميع الفقراء والمحتاجين والمحتاجين. وكان هذا التاجر يتعامل دائماً مع المبادئ الثلاثة، وهي الحب، والصدق، ومساعدة الناس، والتسامح.

قد يهمك:-

قصة التاجر الأمين

قصة التاجر الأمين . كان يتاجر دائمًا بجميع أنواع الأقمشة، بما في ذلك أقمشة المفروشات والحرير، لكنه في هذا الوقت كان يعمل بجودة هائلة، بهدف مساعدة جميع الناس والشراء منه، الأغنياء والفقراء. كان لديه جميع أنواع الأقمشة بأسعار مختلفة، ولكن مع مرور الوقت، ولكن هذا تاجر. لقد ذاع صيته بسبب صدقه ولم يكن هناك منافس داخل السوق بدأ يجذبه.

ظهور الرجل الخائن

قصة التاجر الأمين . لكن في يوم من الأيام كان هذا التاجر جالساً داخل دكان وفي دكانه الخاص فدخل عليه شخص.

فقال له: – بضائعه مميزة جداً وأسعارها رائعة، ولا يشرف غيره أن يدير محلات الأقمشة لديه، لكنه أخبره أيضاً أنه يأمل أن يشتروا منه بعض الأقمشة، لكني لا أفعل. أملك المبلغ من المال الذي يسمح لي بشراء هذه المنتجات في هذا الوقت، ولكن هذا التاجر الصادق والصالح.

فقال له: – سأساعدك أيها الغريب، ووافقت أيضاً على أن أعطيك بعض قطع القماش التي عندي دون أن آخذ منك أي أموال. إذا كان لديك المال بعد ذلك، فيمكنك أيضًا استرداد هذا المال. وبالفعل أحضر أحد التجار هذه الأقمشة إلى الرجل الغريب.

قد يهمك:-

قصص اطفال

لكن هذا الرجل الصادق بدأ ينتظر كثيراً أياماً وشهوراً كثيرة حتى يأتي ليأخذ أمواله، وفي أحد الأيام كرر هذا التاجر أنه بدأ يبحث بشكل مستمر عن الرجل الغريب الذي يمكنه العثور عليه والحصول على المبلغ المالي. وجد تاجرًا لديه بعض الأقمشة باهظة الثمن وكان لديه العديد من العملاء فيها. نظر هذا التاجر الأمين من داخل المتجر فوجد هذا الرجل الغريب الذي أخذ منه القماش ولم يدفع له أي أموال منذ أشهر. فاقترب منه مباشرة ليتحدث معه ويطلب منه الحصول على المال الذي أخذ القماش من خلاله.

لكن هذا الرجل أنكر ذلك وقال له: – والله لم أذهب إليك ولا أعرفك ولم أرك من قبل.

ولكن عندما قرر التاجر الصادق أن يؤثر على المبلغ الذي أخذ به هذا الشخص الأقمشة، أحضر هذا الشخص بعض الأفراد والأشخاص الذين قاموا بطرد هذا الرجل من خارج المتجر، ولكن في هذا الوقت شعر هذا الرجل التاجر الصادق أنه قد صنع أخطأ عندما أعطى بعض الأقمشة لهذا الرجل دون أن يدخل المال إلى قلبه.

لكن هذا التاجر جلس للحظات ليفكر في كيفية الحصول على أمواله وأيضاً ليثبت أن هذا الرجل منافق وكاذب أمام جميع الأشخاص الموجودين داخل المتجر، ولكن في هذه الليلة ذهب إلى الفنادق في هذا المكان. القرية للنوم فيها.

لكن بسبب التعب الشديد الذي كان عليه طوال اليوم من البحث عن هذا الرجل، لكن وجدت هذا الرقم صوت مزعج للغاية وهو صوت الطبول العالية، ذاهب لرؤية ما يحدث داخل هذا الفندق.

وأخبره صاحب الفندق والعاملون فيه أن قرع الطبول يعتبر علامة تقديس لكل الموتى داخل هذه المدينة.

كلما دخل أي شخص داخل هذه المدينة ومات، ولكن إذا كان أميرًا هو الذي مات في هذه القرية، فقد يتم ضرب الطبول لمدة 20 نبضة حتى يتمكن الجميع من التجمع، ولكن إذا كان هذا الشخص الذي مات رجلاً عاديًا، فسيتم ضربه. أربع مرات فقط. أحد السكان في هذا الوقت يفكر في التاجر ليلاً. وتأكد أن هناك طريقة لاستعادة أمواله التي أخذها الرجل، فذهب إلى قرع الطبل وطلب منه أن يقرع ثلاث مرات فيعطيه مبلغاً من المال. وبالفعل نفذ هذا الرجل الأمر، لكن أهل المدينة تساءلوا من الذي أصدره. ثم يأتي هذا الرجل حتى أتمكن من سؤاله لماذا طرقت الباب ثلاث مرات.

قال: وما أمرك أن تفعل ذلك؟

فرد عليه وقال له: أشار هذا الرجل إلى التاجر الأمين، فانصرف الأمير التاجر الأمين.

فقال له: لماذا أمرت الطبال بذلك؟

فقال له: – إذا مات الإنسان فإنه يغادر لمدة أربع مرات، أما إذا مات الضمير والصدق والأمانة ويبدأ في رواية قصته للأمير، إلا أن الأمير أحضر التاجر الكاذب وأجبره على ذلك. اعترف بالحقيقة، ولكن في الحقيقة رد التاجر الكاذب: على الأمير أن يعترف بطريقة صحيحة وأكد له. وكانت أم هذا الرجل قد أخذت منه بعض البضائع وكان معه مبلغ من المال، فأعطاه هذا الرجل المكافأة الكبيرة وأخذ ماله من التاجر الكذاب.

قد يهمك:-