أجمل أقوال أحلام مستغانمي ولدت في دولة تونس وهي ابنة والدها الذي كان عضوا سياسيا في المؤسسة العسكرية، وهو ما أوصله إلى المنصب في الوقت الذي كانت تدور فيه حرب تحرير الجزائر، لكن بعد ذلك انتقلت عائلة أحلام مستغانمي إلى دولة الجزائر، لكن والدها كان يعمل في الثقافة، وكان والدي يشغل منصبًا كبيرًا ورفيعًا في الحكومة في دولة الجزائر، لكنه لم يقتصر على العمل، ثم تولى وقال انه يحمل أيضا وقام بحملة توعوية شاملة وكاملة لمحو الأمية في جميع أنحاء البلاد. بالإضافة إلى ذلك، أشرف بشكل كبير على توزيع بعض الأراضي الزراعية على جميع المواطنين المحتاجين والفقراء.
قد يهمك:-
ي يطلق أحلام مستغانمي
بداية السبعينيات، بعد الانقلابات التي حدثت داخل دولة الجزائر، أدت إلى اغتيال والدها. كان هو الشخص المستهدف، وكان في هذا الوقت في المستشفى، مما أدى إلى أن تكون أحلام قائمة هي المسؤولة الأولى في الأسرة، كونها الابنة الكبرى، مما أدى إلى عملها في تقديم بعض البرامج. .
لكن في سن 17 عاما، حققت الصحفية شهرة كبيرة في دولة الجزائر بسبب البرامج اليومية التي تقدمها والتي تتميز بطابع مميز للغاية، مما أثر على محطات الإذاعة الوطنية التي كانت تبثها عام 1973 لتصبح الأولى للعمل على إذاعة الأخبار باللغة العربية، كما أنها قدمت كتاباتها الخاصة والتي تم كتابتها ولحنها عام 1976
تجربة أحلام مستغانمي
خططت أحلام للتجربة لتكون أول فتاة تتحدث الفرنسية والعربية أيضًا، مما أدى إلى إعادة بنائها وتميزت برؤيتها أنها الفتاة المتطوعة التي تقدم الوطن بسبب الأخبار التي تقدمها وذلك بعد التشجيع الذي تلقته من والديها.
لكنها حاربت بشكل كبير ضد الجنس الآخر من الرجال خلال الثورة، وبعد أن كان دورها حاضرا بشكل كبير في بعض الأدوار التقليدية، إلا أنها تحدثت عن حرية التعبير وتطوعت، مما أدى إلى نجاح أو أسباب لنفسها وأيضا حصولها على البكالوريوس. في الآداب، لكن في هذا الوقت قرر مجلس إدارة الجامعة رفع نسبة كبيرة من كون انضمامها إلى إحدى مدارس الجامعة يرجع إلى حرية التعبير التي كانت تتحدث عنها ثم رفضتها، وإلى حد كبير من اتحاد الكتاب الموجود في الجزائر.
قد يهمك:-
الحياة في باريس:
تزوجت أحلام مستغانمي من رجل يعمل في دولة الجزائر وهو جورج الراسي الذي يعمل صحفيا لبنانيا، لكنه مؤرخ يعرف كل الثقافات التي تحدث في دولة الجزائر. وتزوجا أيضًا عام 1976، مما أدى إلى استقرارهما في ولاية باريس، لكن هناك درست أحلام في الجامعة، خاصة في… عام 1982، مما أدى إلى حصولها على درجة الدكتوراه، خاصة في علم الاجتماع، لكنها أكملتها في إطار إشراف الدكتور جاك بيرك.
لكن أحلام وزوجها استقرا بشكل كبير داخل دولة لبنان، خاصة عام 1993، ونشرت الرواية التي كتبتها “ذاكرة الجسد”. وحققت نجاحاً مميزاً جداً في كافة أنحاء العالم بسبب الرواية التي قدمتها.
والتي تتحدث عن رسومات وقصة ابن القائد السابق الذي كان يعمل في الجيش، وكانت الرواية نفسها تتحدث عن خيبة الأمل، ولكنها حققت أيضاً نجاحاً كبيراً وباهراً في الأدب وبسبب روايتها فوضى الحواس والتي عرضت عام 1997، والرواية الأخرى “مرور على السرير” والتي صدرت أيضاً عام 2003. .
أجمل أقوال أحلام مستغانمي
-
ومن العجيب أن يصل الإنسان إلى حد الرقص بخيبة أمله وجوعه! كما برع في الهزائم، فليست كل الهزائم في متناول الجميع.
-
نحن لا نكتب إلا إهداء للغرباء، أما من نحب فهم جزء من الكتاب ولا يحتاجون إلى توقيع على الغفران. الحزن قضية شخصية، وأحيانا قضية وطنية.
-
وفي العادة تبقى مقامات الفقد عارية، ففي تلك المقابر لا تنمو إلا زهور الكراهية؛ وذلك لأن الكراهية ليست مقاومة..
-
يجلس الحب دائمًا على كرسي آخر غير الكرسي الذي نتوقعه، بجانب ما نتوقعه من الحب.
قد يهمك:-