أجمل أقوال وأقوال ابن خلدون. ولد في دولة تونس خاصة سنة 732 م 1332 هـ، خاصة في مدينة تربة الباي رقم 34، لكن والده كان يعمل مدرسا أول للقرآن الكريم والأدب، وكان كما علمه أصول الفقه، وكان يعمل بالأندلس وتونس. وكانت مواقفهم مهمة جداً في مبادئ السياسة والدين ومهمة جداً عند علماء الفقه الذين كانوا يتولونها، إلا أنه في منتصف القرن السابع دخل إلى دولة تونس وأثناء بعض المفاوضات التي جرت كان يتتبعها ابن خلدون، ولكن في تاريخه ظهر أيضاً كتاب العلم والعنبر.

قد يهمك:-

تاريخ ابن خلدون

اذهب إلى رحلة أخرى عام 1363 إلى مدينة غرناطة.

ثم ذهب مرة أخرى إلى مدينة إشبيلية، بعد أن عادوا مرة ثانية إلى مدينة المغرب، لكن ابن خلدون استمر عدة سنوات في تأليف كتاب الدروس، الذي أكمله مرة ثانية؛ وفي دولة تونس أرسل نسخة من هذا الكتاب إلى تونس وطلب السفر مرة أخرى إلى دولة الحجاز لأداء مناسك الحج والعمرة في المملكة العربية السعودية، مما أدى إلى صعوده على متن سفينة من الميناء. بالإسكندرية، وقضى بقية حياته بالقاهرة.

لكن ابن خلدون موجود في مدينة القاهرة، وقد تولى القضاء الملكي لأنه عالم مميز جداً. التحق بخريجي جامعة الزيتونة، وفي طفولته كان يدرس الفقه والعلوم الشرعية في مسجد القبة، إلا أن ابن خلدون توفي سنة 1406م 808هـ داخل مدينة القاهرة، لكن أستاذه بينما كان كان في جامعة الزيتونة، وكان الإمام بن عرفة.

قد يهمك:-

ابن خلدون ودراساته في تونس

يعد ابن خلدون من مؤسسي علم الاجتماع الذي وضع حجر الأساس لأول مرة وتحدث أيضا بالحديث في الفقه وتواصل معه أفضل النظريات من أهم النظريات العلمية الحديثة والعمرانية حول قوانين ومراحل البناء وكيفية سقوطها، مما أدى إلى رؤيته الساقطة لسقوط المباني، إلا أنه توصل إلى أن ابن خلدون ذهب إلى عدد كبير من المؤرخين والمشاهير لكي يتعلم منهم أصول النظريات المختلفة. وكان من بينهم العلوم الفرنسية وغيرها الكثير. ومن الكتب التي تحدث عنها في التاريخ مؤلفات متنوعة، أشهرها الدروس والديوان. الموضوع والمسند.

لكن ابن خلدون اشتغل أيضا على كل الكتب والعبارات الكثيرة الموجودة في موسوعة الكتب التي يتحدث عنها، ويشير أيضا إلى علم الاجتماع والفلك والأحوال الإنسانية. لديه بعض الطبائع المتعددة والمؤثرات المختلفة التي تميزه بشكل كبير.

ابن خلدون بالعاصمة التونسية

إلا أن ابن خلدون مر بالعديد من الصراعات والأحزان في حياته، مما أدى إلى فقدان عدد كبير من الأشخاص الأعزاء الذين كانوا حوله مثل والده، والعديد من الشخصيات والمشايخ المتميزة والمهمة، وذلك بسبب مرض الطاعون الذي انتشر في جميع أنحاء البلاد في هذا الوقت، والذي كان واسع الانتشار بشكل خاص. وفي سنة 749هـ 1948م.

لكنه تفرغ بشكل كبير للبحث في كثير من العلوم الإنسانية وبعد العلوم الأخرى حتى عزل نفسه أخيرا عن سائر الناس وكتب ابن خلدون مؤسس علم الاجتماع مستندا على كل الاستفسارات والتحليلات التي أخذها من التاريخ في الاستنتاجات من حياة الإنسان وغيرها الكثير، واستطاع أن يثبت مكانته العلمية والتجارب القاسية التي مر بها، كما خلق حياة جميلة في الفلسفة وعلم النفس والتاريخ.

أجمل أقوال وحكم ابن خلدون

  • الناس متساوون في الطمأنينة، وإذا جاءت الشدائد اختلفوا.

  • وظلم الأفراد لبعضهم البعض يمكن رده بالشريعة. وأما ظلم السلطان فهو أشمل ولا يمكن رده، وهو نذير الخراب.

  • من قرأ القليل من الفلسفة على الأرجح سيتحول إلى الإلحاد، ومن قرأ الكثير منها على الأرجح سيتحول إلى الإيمان.

قد يهمك:-