أجمل أقوال نزار قباني عن الحب حيث يعتبر الشاعر نزار قباني من المشاهير الذين ولدوا داخل مدينة دمشق. تلخيصاً لمهنة الشحن في 21 آذار في ألعاب 1923، لكنه نشأ ودفن أيضاً في دمشق. ينتمي هذا المنزل إلى عائلة تقليدية وفقيرة للغاية، لكنه أيضًا من بين المذكرات التي تحدث فيها عن نفسه أنه ورث الشعر عن والده.
لكنه ورث أيضًا عن جدته حب الفن بطريقة مختلفة، لكنه يقول أيضًا في كل الذكريات التي يتحدث فيها عن نفسه أنه خلال طفولته كان يحب عددًا كبيرًا من الفنون المختلفة، وكان أفضلها الرسم، لكني وجدت نفسي وهو في الخامسة عشرة من عمره غارقاً في الألوان التي يفضلها. بدأ يحب جميع الألوان، وخاصة اللون الأخضر، لأنه أثناء تواجده داخل منزله في المدينة بدمشق، كان يتجول في جميع الألوان التي كانت موجودة في المنزل، بما في ذلك النباتات المختلفة التي كانت خضراء لأنه كان يحب الزراعة. الياسمين وزراعة النعناع . والريحان.
قد يهمك:-
حياة نزار قباني
وكان نزار القباني يتحدث في مذكراته عن طفولته التي أحب فيها الرسم والألوان الجميلة. في عمر 16 عامًا، كان في حيرة شديدة بشأن كل الأمور المحيطة بالخطة التي سترتكز على بدايات تعلم الخط بشكل كامل على يد شخص مميز جدًا وهو خطاط يدوي، ثم بعد ذلك اتجه نحو. .. كان بارعًا في الرسم بكل تفاصيله لأنه منذ طفولته كان مغرمًا بالألوان والرسم. ثم وضع كتاب ديوان متخصص فيه وسماه “الرسم بالكلمات”، ثم تحول إلى الموسيقى والغناء.
كما تعلم على يد أستاذه الكبير واشتغل بالتلحين، لكن بسبب دراسته في المرحلة الثانوية أدى ذلك إلى عزله داخل المنزل. كان من البداية إلى النهاية في الشعب، وكان يفضل الشعر على كل الهواتف التي أحبها وفضلها منذ طفولته، لكنه وجهه أيضًا بالحفاظ على كل الينابيع وجميل بثينة. ولكنه ترك أبا عبده، وكل هذه أشعار عمر بن أبي ربيعة. كما تتلمذ على يد المعلم الابتدائي خليل مردم، وبدأ بحفظ النحو والصرف والإبداع وجميع مبادئ النحو.
قد يهمك:-
عائلة نزار قباني
انتحر وصال شقيق نزار القباني، لأن أهلها كانوا مترددين جداً في زواجها من رجل، ولم تكن تحب هذا الرجل، لكنها انتحرت في طفولة نزار لأن ذلك أثر على نزار بشكل كبير، مما ساعده على ذلك. الفلسفة التي قدمها، وهي سرعة المرأة الحقيقية في إدراك ذاته وشخصيته المستقلة، لكنه لم يكتشف بالكامل الحادثة التي ارتكبتها شقيقته وصالة.
لكنه قال أيضاً إن هذه الوفاة كانت بسبب مرض القلب، لكن كوليت خوري كشفت هذه القصة وأخبرت الحقيقة في مذكراته، لكن عايدة ونزار القباني أكدا، من بين الأحاديث التي تحدث عنها، أن صورة أختي ربما كان الموت مرسوماً في مخيلتي، لكن أثناء نزار كان في رحلة مدرسية، وكان ذلك عام 1939، وهي رحلة بحرية إلى مدينة روما، لكن نزار القباني ألف كتابه أو الشعر، وكتب الغزليات عن كل الأسماك الموجودة والميتة. والذي يذبح كثيراً في البحار.
كان عمره آنذاك 16 عاماً، وتحديداً في 15 آب عام 1939، لكنه حقق في عام 1941 نجاحاً كبيراً وتم قبوله في كلية الحقوق بجامعة دمشق. لقد مر عليهم كل السنوات مما أدى إلى تخرجهم عام 1945.
أجمل أقوال نزار قباني عن الحب
-
العاشق الكبير هو من يرمي نفسه في بحر الحب دون بوصلة أو خريطة أو شهادة تأمين.
-
أريد أن أسأل لماذا تقف النساء في بلدي ضد حرية المرأة؟
-
إذا خسرنا الحرب، فلن يكون الأمر مفاجئًا.
-
لأننا ندخلها بكل مواهب البلاغة التي يملكها الشرقي. كيف نكتب والأقفال في أفواهنا؟
-
..وفي كل ثانية يأتي إليك قاتل متسلسل. وطبعاً لا أشتكي من سكناك فيّ وتدخلك في حركة يدي، وحركة جفني، وحركة أفكاري..
-
حقول القمح لا تشتكي من كثرة سنابلها، وأشجار التين لا تشتكي من طيورها، والكؤوس لا تشتكي من وجود الخمر الأحمر فيها.
-
كل ما أطلبه منك سيدتي أن لا تتحركي داخل قلبي كثيراً حتى لا يتألم.
-
أفكر فيك لبضع ثوان وتصبح حياتي حديقة ورود. أكثر ما يؤلمني حقًا هو تفاؤلي بشخص يفاجئني دائمًا بخيبات الأمل المتتالية. وأكثر ما يؤلمني هو أنني لا أتوقف عن التفاؤل به.
قد يهمك:-