أشهر أقوال نجيب محفوظ، أحد الكتاب المشهورين جداً، الذي نشر عدداً كبيراً من الروايات، عددها 33 رواية، لكنه لا علاقة له بذلك، ولكنه قام أيضاً بشرح 13 قصة قصيرة، بعضها تلاها، ومتعددة قصص من 50 قصة، ونشرت أيضًا في المجلات، لكنه كتب 300 مقال. عمل على تقديم أهم المقابلات الصحفية للكثير من الأشخاص الذين شاهدوه، والتي وصل عددها إلى 400 مقابلة صحفية موزعة على جميع كتبه، وهو رقم هائل.
لكن نجيب محفوظ ولد عام 1911، وكانت أسرة من الطبقة المتوسطة. الحي الذي عاش فيه هو حي الحسين داخل محافظة القاهرة. كان لديه أربع شقيقات، لكنه كان أصغر إخوته، وكان له أخ يكبره بـ 10 سنوات، وكان له أخ يعمل في ديوان المحاسبة.
قد يهمك:-
حياة نجيب محفوظ
نجيب محفوظ لديه أخ يعمل لواء في الجيش، ولكن جميع أخواته قدموا “راحو” لمن أنشأهم من قبله، أما والد نجيب محفوظ فكان يعمل موظفا في الدولة. كان اسم والده عبد العزيز إبراهيم أحمد الباشا، ولكن بهذا الوصف وأسماء أعمالهم أطلقوا عليهم اسم “السبيلجي” وأطلق عليهم هذا الاسم. نجيب محفوظ هبة ولكنه ليس اسمه الحقيقي ولكنه يعتبر كنية مأخوذة من والده ولكنه كان يسكن مدينة رشيد ولكن سمي بهذا الاسم نجيب باشا محفوظ وهو… الاسم من طبيب التوليد وأمراض النساء.
مراحل تطور نجيب محفوظ
ولد نجيب محفوظ وكان يدرس العديد من الروايات المختلفة والمميزة جدا، مثلا رواية خان الخليلي التي كانت عام 1946 وأيضا رواية زقاق المدق التي كانت عام 1947 ورواية بين القصرين التي كانت عام 1946. كانت في عام 1956، ورواية قصر الشوق التي كانت في عام 1957، ورواية السكرية التي كانت في عام عام 1957، وكل هذه الأسماء كانت بسبب ضيق الشوارع والأزقة الموجودة في حي الحسين، ولكن أثناء تواجد نجيب محفوظ في هذا الحي أخذ الفكرة واستخدمها في المجتمع المصري كرمز أو فكرة متميزة.
قد يهمك:-
لكن كل الروايات التي تحدث عنها كانت تتحدث عن العدل والظلم والقسوة والطيبة والشهامة والنبل التي كانت تحدث في الحي المصري، لكن نجيب محفوظ صورها بصور واقعية للغاية في كل الصناعات والروايات التي قدمها، فكانت هذه مراحل التطور الفكري التي مر بها، ولكنه من بين الروايات. وما تحدث عنه فقد تحولت الحضارة المصرية إلى العالم أجمع بسبب الروايات والأفكار التي كتبها
نجيب محفوظ وثورة 1919
كان نجيب محفوظ حاضرا خلال ثورة 1919، ولكنه كان وقتها طفلا في الثامنة من عمره، وكانت هذه الفترة والفترة التي تلتها مباشرة فترة شباب، ونجيب محفوظ، ولكن في هذا العصر كانت روح جديدة وُلِد فيها فقدان الإحساس بالعاطفة والهوية الوطنية. وبعد ذلك فقد كل شيء. عزة المصريين وإصرارهم وقوتهم وإرادتهم في المواجهة.
ولكن ونتيجة لنتائج ثورة 1919، بدأ الانخراط الذاتي في الظهور في ثقافة العالم، وخاصة المجتمع الغربي، معتبرين هذه الحضارة حضارة سعيدة ومختلفة تماما، مما أدى إلى خروج المرأة المصرية للعمل بعد الكثير من العمل. سنوات من العيش تحت البرقع وفي الخدمة المنزلية بشكل مستمر، وانتهت هذه الفترة عام 1919. ومن التقاليد القديمة أنها تعود إلى العمل وتخرج من هذا البرقع وستتعامل في المجتمع الاجتماعي بشكل طبيعي، معتبرة أنه إنساني بينها وبين الذكور.
أشهر أقوال نجيب محفوظ
-
عندما رأى نجيب محفوظ طفلاً يبيع الحلوى عند إشارة المرور. . لقد حزن . .
-
ثم كتب أحلام الأطفال على قطعة حلوى وهذا الطفل يبيع حلمه.
-
إني لا أخاف على ظهري من عدو شريف بقدر ما أخاف على صدري من صديق مخادع.
-
النباتات ليس لها عقل، ولو غطيتها بصندوق فيه ثقب لخرجت من هذا الثقب تتبع الضوء، فلماذا لا نتبع الضوء ونحن لنا عقول؟
-
عجباً لفراغ الوجود من كل شيء إلا الألم النابض في أعماقه.
-
لا تخبرني عمن يكرهني أو يتحدث عني. .
-
دعني أحب الجميع وأعتقد أن الجميع يحبونني. لا شيء يستحق أن نحزن عليه. . اترك الحزن للحمقى.
قد يهمك:-