أشعار وخواطر رومانسية، أجدد كلمات الشعر والحب الرومانسي من كتاب، جديد للعام الحالي 2025 للكاتب، وهو كاتب صحفي مصري، له كتاب صدر العام الماضي وهو عبارة عن مجموعة قصص قصيرة، وديوان شعر آخر صدر هذا العام بعنوان، وفي هذا المقال نستعرض بعض القصائد الرومانسية من كتاب وعرضها في معرض الكتاب الدولي بالقاهرة هذا العام 2025.

بعض قصائد رومانسية قصائد الحب 2025

كونوا أنا فأنا واحد منكم ولكنكم شاكرون. لا تفارق عيناك فنجان القهوة الذي أشعر به هذه القهوة التي تشعر أنها بين ثناياك بحار الدنيا. صورتي لكي تراني بعينك وتعيد قراءة كلامك أهديتني يوما من الأيام التي أحببتك فيها ثم أحبك ثم لا أحد غيرك…

كل الليالي متشابهة..

إلا ليلة كنت معي..

هل تعلم أنني أحتاجك في كل لحظة ومتى؟

هل تعلم أن كل شعاراتي نذرت لك؟

أعطيتها لك…

كتبتها بمداد من دمي..

كتبتها بمداد من دموعي..

ابتساماتي..

دعني أشعر بك

أنا أركز عليك

توقفت أعمدة الإنارة

حول إعطاء الضوء الأخضر

والأحمر والأصفر

وعن الإضاءة

وكانت إشارات المرور غائبة

الشوارع مظلمة والحانات

لم تترك إلا أطراف أصابعك البيضاء

دعني أشعر بك وأركز عليك

غابت الشمس و غاب القمر عن الظهور…

ولم تشرق الشمس بعد

لم يبق شيء إلا أموالك البيضاء

الطريق مبين لي

لا تتركني وحدي في الظلام….

أبحث عن الطريق…

أجمل قصائد الحنين والشوق

هل تستيقظ من أجلي؟

وتعود لي الحياة؟

أخبرني …!

ماذا حدث لك بعد الموت؟

من التقى….!

مع من تحاكيت…

وقصص الحب…!

هل أحببت بعدي؟

أفتقدك في ليل ونهار..

أخبرني !!؟

كيف أعيش بدونك…؟

سأحتفظ بكلماتك…

بين جدران قلبي..

وأعيد قراءتها..

كلما أفتقدك…

وأنا أقسمت أن…

ولن أكون مخلوقا غيرك..

أضع نفسي على طريق الصبر المرير..

أنا أنتظر المجهول..

أنتظر مجيئك بعد الغياب..

أنت الغياب المنتظر..

سجلت غيابا وقت الحضور..

أحببتك بالبر .. البحر .. الجو …

أحببتك ….

في سفري وإقامتي..

أعطاني تذكرة وصول

تذكرة للذهاب إلى قلبك

بلا ظهر…

شعر رومانسي للحبيب 2025

هل يشيخ القلب ويضطرب..؟!

مشاعر….!

تشبه تجاعيد الأيام….

التجاعيد بتفاصيل الألم والعذاب… ..

وفيها ذكريات الماضي وأحزانه

و آلامها…

المشاعر تصدرت

تجعد اللون

لون الدم…

ألم

لون الهموم والأحزان

انتظرت عدد الأنفاس..

بقدر عدد النبضات..

انتظرتك بعدد قطرات الماء

في الأنهار والبحار والمحيطات

بقدر عدد حبات الرمل والهواء

انتظرتك وأسمع صوتك

يتردد في أذني… .. في كل مكان

أنت لم تأتي، لذلك كان لدي حلم …

في خيال العاشقين..

دعني أشعر بك

أنا أركز عليك

توقفت أعمدة الإنارة

حول إعطاء الضوء الأخضر

والأحمر والأصفر

وعن الإضاءة

وكانت إشارات المرور غائبة

الشوارع مظلمة والحانات

لم تترك إلا أطراف أصابعك البيضاء

دعني أشعر بك وأركز عليك

غابت الشمس و غاب القمر عن الظهور…

ولم تشرق الشمس بعد

لم يبق شيء إلا أموالك البيضاء

الطريق مبين لي

لا تتركني وحدي في الظلام….

أبحث عن الطريق …..

شعر وخواطر رومانسية جديدة

يا حبي القديم و حبي الجديد…

وماذا تفعل معك…

يا شعرائي وأحلامي وتطلعاتي

وأغانيي…التي أرددها في كل وقت وحين….

لقد مزقت قلبي من الحنين ….

بيعني مثل الثلج….

أخبرني !!!

التفت إلي …

لا تدير ظهرك مرة أخرى….

أريد قبلة تضعها على خدي….

وأمسك بيدي التي تعبر الطريق….

نتجول في المدينة … لا أحد غيرنا …

تحت الظل نختبئ….

بين الأغصان..

أخفي قصة حبك بين ضفيرتي

في أروات قمسي…

بين ملابسي…

إخفاء قصة حبك….

في غرفتي وعلى سريري

داخل كتابي…

كالوردة حين احتفظ بعطرها

كما تحافظين على عطرك..