جاء إلغاء نظام الرعاية وتحسين العلاقة التعاقدية وحقوق العمال المهاجرين في مملكة المملكة العربية السعودية قبل إعلان رسمي من وزارة العمل داخل المملكة ، مما أثار العديد من الأسئلة حول أهم أحكام هذا القرار و الأسباب التي أدت إلى تطبيقها وما هو التاريخ المحدد لدخوله تحت التنفيذ ، مع كل توضيح لجميع حقوق العمال القادمة إلى أراضي المملكة في سياق الرؤية المستقبلية لمملكة المملكة العربية السعودية في السنة الغريغورية 2030.

مبادرة لتحسين العلاقة التعاقدية في المملكة العربية السعودية

شهدت السنة الغريغورية عام 2025 في اليوم الرابع من الشهر نوفمبر في وزارة التنمية الاجتماعية والموارد البشرية داخل مملكة المملكة العربية السعودية ، أعلنت عن إطلاق مبادرة جديدة تحت الاسم (مبادرة لتحسين العلاقة التعاقدية في المملكة العربية السعودية) ، حيث تتضمن هذه المبادرة عددًا من المزايا ، بما في ذلك ما يلي:

  • العمل على تحسين وزيادة كفاءة أداء سوق العمل داخل مملكة المملكة العربية السعودية.
  • رفع مستوى الحدود التنافسية داخل جميع الأسواق العالمية والسوق السعودي.
  • العمل على جذب عدد كبير من الكفاءات والمهارات في المملكة وتحقيق أقصى استفادة منها من خلال توفير وإنشاء جميع الظروف العملية والمعيشية لهم ، والتي كانت تعيق وجود النظام الضامن.
  • تهدف هذه المبادرة أيضًا إلى تحديث تغيير نظام الرعاة القديم إلى نظام يتضمن جميع أحكام العمل العرفي ، وهو أحد أهم أساسياته هو عقد العمل الذي يحدد جميع الواجبات على العامل وجميع المستحقات لذلك بموجب هذا العقد.
  • توفير ظروف عمل محسنة تساعد على تعزيز القدرة الإنتاجية للعمال.

إلغاء نظام الرعاية

تم توزيع العديد من الأخبار في الفترة الأخيرة حول إنشاء مملكة المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية من خلال إلغاء نظام الرعاية الذي تم الاعتماد عليه لعدة سنوات منذ فترة طويلة للسيطرة على العمال المغتربين في المملكة ، وبالتالي نوضح ما يلي:

  • أعلنت وزارة التنمية الاجتماعية والموارد البشرية السعودية عن إلغاء العمل في نظام الرعاية ، وتحديث وتطوير نظام عمل جديد والبدء في إطلاقه وتنفيذه.
  • بداية العمل على النظام الجديد خلال منتصف شهر مارس الماضي للسنة الجريجورية الحالية 2025 ، بعد تنشيط المبادرة لتحسين العلاقة التعاقدية في المملكة العربية السعودية.
  • تم تبني هذا النظام بهدف رفع مستوى السوق الوظيفة داخل المملكة إلى مستوى الأسواق العالمية ، بالإضافة إلى تقليل سبب العديد من المشكلات والنزاعات والنزاعات بين العمال المغتربين وأصحاب العمل من السعوديين وظهور العديد من حالات عدم الاتفاق.
  • وفقًا لذلك ، تم الاعتماد على عقد العمل كوسيلة ومرجع لكلا الطرفين وفقًا للشروط والأحكام التي يحتوي عليها.
  • يساعد هذا النظام الجديد في خلق جو تنافسي بين العامل المغترب والعامل الوطني ، مما يؤدي إلى تعزيز مستوى العمل داخل المملكة بشكل عام.

الحقوق التعاقدية للعمال المغتربين في المملكة

ويشمل إلغاء نظام الرعاية ، وتحسين العلاقة التعاقدية والحقوق توظيف المغترب في مملكة المملكة العربية السعودية على العديد من الجوانب الإيجابية المتعلقة بالعمال وتحديد حقوقهم ، وأهمها ما يلي:

  • توفير حرية الانتقال إلى أي عمل يريد العامل ، بعد نهاية عقد العمل دون الحاجة إلى موافقة صاحب العمل القديم.
  • يقدم العامل إخطارًا مسبقًا لصاحب العمل لتركه للعمل في غضون فترة تقريبًا قبل ثلاثة أشهر قبل انتهاء العقد بينهما.
  • أيضًا ، يمكن للعامل ترك العمل قبل انتهاء الفترة المحددة للعقد بعد دفع قيمة جملة العقوبة المنصوص عليها في العقد ، والتي تمت الموافقة عليها من قبل جميع الأطراف.
  • في حالة عكس ذلك ، وهو أن صاحب العمل ينتهي التعامل مع العامل ، في هذه الحالة ، من الضروري دفع قيمة شرط العقوبة المتفق عليه ضمن شروط العقد الموقّع.
  • تم إلغاء تقديم تقارير عن تهرب من العمل واستبدله بإنهاء عقد العمل في النظام الجديد.

يعد إلغاء نظام الرعاية وتحسين العلاقة التعاقدية وحقوق العمال المغتربين في مملكة المملكة العربية السعودية واحدة من أهم الخطوات التي تتخذها المملكة من أجل تحقيق رؤية أكثر شمولية ومفيدة ومفيدة للمجتمع.