سورة البقرة هي السورة الثانية بعد سورة الفاتحة في ترتيب سور القرآن الكريم. عدد آيات السورة 286 آية. تعتبر سورة البقرة من السور المدينة المنزلة في المدينة المنورة، وقد سميت بهذا الاسم نسبة لقصة سيدنا موسى عليه السلام وقومه مع البقرة، وهو أن الله تعالى أمرهم بذبحهم، ولسورة البقرة عدد كبير من الفضائل التي وردت في كثير من الأحاديث النبوية.

الدعاء في خاتمة سورة البقرة

وهذا الدعاء في خاتمة سورة البقرة:

ليس هناك دعاء خاص يمكن للمسلم أن يقوله بعد الانتهاء من سورة البقرة. يمكن الدعاء بجميع الأدعية الشاملة التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم المتضمنة لخير الدنيا والآخرة، ومن أشهر هذه الأدعية:

  • «اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار».

  • «اللهم إني أسألك أول الخير، وآخره، وجوامعه، وأوله، وظاهره، وباطنه، والدرجات العلى من الجنة».

  • “اللهم إني أسألك الخير كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. وأعوذ بك من الشر كله ما علمت منه في الدنيا والآخرة».

  • “اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي معاشي، وأصلح لي آخرتي التي هي عداتي”. مكملاً لكل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر».

  • “اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والبخل، والهرم، وعذاب القبر. اللهم آت نفسي التقوى وطهرها. أنت حاميهم وحاميهم. إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع، ومن دعوة لا تستجاب.

  • «رب أعني ولا تنصرني، وانصرني ولا تنصرني، وكيد لي ولا تمكر علي، واهدني، ويسر هداي، وانصرني على من ظلمني ربي اجعلني لك شاكراً خائفاً منك مختفياً عنك. إليك أتوجه وأنب توبتي، وتغسل ذنوبي، وتسمع تضرعي، وترشد لساني، وترشد قلبي، وتنزع العناد عن صدري.

  • “اللهم إني أعوذ بك من فتنة النار، وعذاب النار، وفتنه القبر، وعذاب القبر، وشر فتنة الغنى، وشر فتنة الفقر. ” . اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة المسيح الدجال، اغسل قلبي بالثلج والماء البارد، وطهر قلبي من الخطايا كما طهرت الثوب الأبيض من الدنس من خطاياي حين باعدت بيني وبين المشرق والمغرب. “اللهم إني أعوذ بك من الكسل والمأثم والحب.”

  • “”اللهم يا محب التائبين، يا فرح العابدين، يا قرة أعين العارفين، يا معزي المستوحشين، يا ولي اللاجئين، يا معضد الغربة، يا من تطمئن إليه قلوب العباد”” أيها الصالحون، اجعلنا من أوليائك وحزبك المفلحين.

  • “اللهم إني أسألك زيادة في العلم والدين، وبركة في الحياة والرزق، وتوبة قبل الموت، وعزاء عند الموت، ومغفرة ورحمة بعد الموت، ومرور على الصراط، ونجاة من والحكم ونصيب وافر من الجنة والرحمة والمغفرة والشفاعة والرضا في الدين والدنيا والآخرة.

  • “اللهم خالق الخلق، غافر الذنوب، عالم الغيب، عالم الضمائر والنيات، يا من وسع كل شيء علماً، وبسط كل شيء بالرحمة، وبسط كل مخلوق في القدرة والقدرة أن يخضع للقضاء، ويغفر لي ذنوبي، ويستر ذنوبي، ويتجاوز عن سيئاتي. أنت الغفور الرحيم .

  • “اللهم يا خير السائلين، وأكرم من أعطى، وأكرم من عفو، وأعظم من عفو، وأعدل من حكم، وأصدق من أقضى”. أصدق من وعد، وأبصر من راقب، وأسرع من قضى، وأرحم من عاقب، وأحسن من خلق، وأحكم من شرع عبدا، وأحكم من شرع عبدا. أحق من دعا وأحسن من أجاب. وتولى أمرنا، وأحسن خلاصنا، واغفر لنا، وارحمنا، واحفظنا، واعف عنا».