يمثل المطر، تلك النعمة السماوية التي تهطل من السماء، حدثاً فريداً يجسد الجمال والتجدد في حياة الطبيعة والإنسان، ويلهم الإنسان إلى تجربة شعرية لا تضاهى.
شعر عن المطر والغيوم
وفيما يلي قصيدة عن المطر والغيوم:
-
هل من الممكن أن أبقى عشر دقائق أخرى حتى يتوقف المطر؟ أنا متأكد من أنني سأغادر بعد أن تختفي الغيوم… وتهدأ الريح… وإلا سأبقى ضيفك حتى الصباح… لقد وعدتك أنني لن أسمح لك بالذهاب مرة ثانية يا حبي. بجنون وأنني لن أهاجم أشجار التفاح العالية مثل الطيور وأنني لن أمشط شعرك أثناء نومك يا قطتي العزيزة.
-
أخشى أن العالم سيُمطر، ولم أعُد عاجزًا منذ رحيلي. ولدي عقدة مطر تغطيني بعباءتها فلا أفكر في برد أو ملل، وتعوي الريح خلف نافذتي، تهمس: هنا تمسكين شعري، وها أنا أجلس… وال المطر يضربني على ذراعي. على وجهي. على ظهر من يدافع عني.
-
لقد عاد المطر يا حبيبي. كالمجنون أذهب إلى الشرفة لاستقباله وكالمجنون أسمح له أن يبلل وجهي وملابسي ويحولني إلى إسفنجة بحرية. . المطر… يعني عودة الضباب والبلاط المبلّل والمواعيد الرطبة… يعني عودتك… وعودة الشعر.
-
في رذاذ المطر اللطيف كانت شفتاها مثل وردة تنمو على جلدي، وكانت مقلتا عينيها أفقًا يمتد من أمسي إلى مستقبلي… كانت الحلوى لي. وكانت الحلوى تعويضًا عن القبر الذي يحتوي على إلههم. فجئت إليها بصعقة المنجل.
أبيات شعرية عن المطر
وهذه بعض الآيات المتعلقة بالمطر:
أبيات قصيرة عن المطر |
|
أبيات شعرية عن المطر والشتاء |
|
شعر شعبي عن المطر
إليكم قصيدة شعبية عن المطر:
-
صرخت بالبرق عيونك وبياضه مثل ايد الايد في حبي وبين العذاب بعدها تمنيت انه ما عاد من زمان
-
وعلى النقيض من الجفاف والهجر واليأس والأمل في القدر، فإنه يسقي دار وادي المجاعة سبعة أيام بعد اليوم الثامن بنجمة الثريا، ثم بالتصريف، يليه بنو العريض، داكن اللون، الظلام منه. وينتظر الفرج مع طلوعها، لكن فيما ينشر سيدها ضباب الظلام، يحين وقت العشاء بعد أن نمت حبالها من الشرق، نسيم الدهازة. .