إن الحكة في الأطفال في الأطفال هي واحدة من العلامات الأساسية التي تشير إلى الحساسية ، حيث تظهر حساسية العين من خلال مجموعة من الأعراض مثل تورم الجفون ، وتوعية الأغشية والأنسجة المخاطية المجاورة للعين. غالبًا ما ترتبط هذه الحساسية بوجود النباتات المزهرة ، وخاصة خلال الربيع ، ويمكن أن يكون سببها أيضًا عوامل مثل الغبار في المنازل أو الحيوانات الأليفة ، وغيرها من المحفزات.

حكة العين

يعد حكة العين من أعراض شائعة عند الأطفال ، وقد يكون ذلك نتيجة لحساسية محددة أو مرض يؤثر على الملتحمة ، مما يؤدي إلى تورم وعين العين ، بالإضافة إلى الشعور بالحكة الشديدة التي قد تسبب الألم والزيادة في الإسراء المسيل للدموع.

ما هي أسباب العين الحكة؟

  • التعرض للجراثيم الكلاميديا ​​تاخيرومي.
  • تباعد كيميائي.
  • أحد الأسباب النادرة هو وجود فيروس الهربس البسيط.
  • التعرض للغبار.
  • تربية الحيوانات في المنزل.
  • العب مع ألعاب جديدة مصنوعة من مواد سيئة.
  • الجروح التي قد تتسبب في أن تفرز الجسم مواد العلاج إلى عين الحكة.
  • وجود أشياء غريبة في العين ، مثل جزيئات الرمل أو الغبار.
  • فرك الطفل على عينيه كدليل على الانزعاج.
  • شعور الطفل بالحرق في عينيه.
  • التعب الشديد والتعب.
  • التعرض لشاشات مثل التلفزيون والهواتف الذكية ، مما يؤدي إلى إجهاد العين.
  • في حالة الرضع ، قد يكون انسداد القناة المسيل للدموع هو السبب ، وهذا مطلوب للتشاور مع طبيب عيون.

طرق لعلاج أطفال العين الحكة

  • يمكن استخدام بعض أنواع قطرات العين للأطفال ، مثل قطرة الجمال.
  • يجب غسل عيون الطفل برفق باستخدام الماء النظيف.
  • تُستخدم المضادات الحيوية المحددة لعلاج طب العيون البكتيري ، والتي ستظهر نتائجها بعد يوم أو يومين.
  • من المستحسن استخدام مرهم العين للأطفال بعد استشارة الوالدين للطبيب.

وسائل منع الحكة من العين في الأطفال

طب العيون ليس مرضًا صحيحًا فحسب ، بل ينتشر أيضًا بسرعة ، لذلك يُنصح باتباع مجموعة من الاحتياطات الصحية في حالة اكتشاف أي عدوى داخل الأسرة ، وبين هذه التدابير:

  • يجب منع الطفل من لمس عينيه.
  • تأكد من غسل أيدي الطفل بانتظام.
  • قم بتغيير المناشف على أساس يومي ، بحيث يكون لكل فرد من أفراد الأسرة منشفة خاصة لتجنب العدوى.
  • الاهتمام بتغيير أغطية الوسائد والأكياس يوميًا قبل النوم.
  • ارتداء الطفل للملابس مرة واحدة فقط قبل غسله.
  • إذا ذهب الطفل إلى المدرسة ، فمن الأفضل تجنب الخلط مع الزملاء في حالة أعراض العدوى.