عدوى المسالك البولية
تزداد احتمالية الإصابة بالتهاب المسالك البولية بشكل كبير عند استخدام القسطرة البولية، خاصة في حالات الاستخدام لفترة طويلة. تشمل الأعراض التي قد تشير إلى وجود التهاب في المسالك البولية ما يلي:
- صداع.
- حمى.
- صرخة الرعب.
- ظهور الدم في البول.
- ألم في أسفل الظهر.
- رائحة كريهة في البول.
- حرقان في مجرى البول أو الأعضاء التناسلية.
- البول غائم بسبب وجود القيح.
تسرب البول
قد يحدث تسرب البول خارج القسطرة في بعض الحالات، ومن الأسباب التي قد تؤدي إلى هذه المشكلة ما يلي:
- تشنجات المثانة.
- القسطرة مسدودة، مثنية، أو ملتوية.
- حجم القسطرة غير مناسب.
- إمساك.
- عدوى المسالك البولية.
مضاعفات أخرى
هناك عدة مضاعفات ومخاطر أخرى قد يتعرض لها الفرد بعد استخدام القسطرة البولية، ومنها ما يلي:
- تكون الحصى في المثانة، خاصة عند استخدام القسطرة لفترات طويلة تصل إلى عدة سنوات.
- تضيق مجرى البول بسبب النسيج الندبي الناتج عن الاستخدام المتكرر للقسطرة.
- إصابة المثانة أو المستقيم أو مجرى البول بسبب الإدخال غير الصحيح للقسطرة.
- رد فعل تحسسي تجاه إحدى المواد المستخدمة في القسطرة، مثل حساسية اللاتكس.
- تلف الكلى عند استخدام القسطرة لفترات طويلة.
- تسمم الدم.
راجع طبيبك
من الضروري استبدال القسطرة في حالة حدوث انسداد أو عدوى أو ألم. ويجب عليك أيضًا مراجعة الطبيب في الحالات التالية:
- نزيف حول أو داخل القسطرة.
- وجود حصوات أو رواسب في الكيس المخصص لتجميع البول من القسطرة.
- تشنجات المثانة المستمرة.
- حمى وقشعريرة.
- تسرب كميات كبيرة من البول حول القسطرة.
- تكوين تقرحات جلدية حول القسطرة.
- تورم مجرى البول المحيط بالقسطرة.
- زيادة لزوجة البول أو ظهور رائحة كريهة.
- انخفاض أو غياب كامل لإنتاج البول على الرغم من تناول كمية كافية من السوائل.