أقوال محمد الماغوط في الحكمة
إليكم بعض الأقوال الحكيمة لمحمد الماغوط:
- أنا شجرة فرح، لكن خريفًا مفاجئًا ضربني حتى الجذور.
- الإنسان المبدع كالنهر الجاري؛ بمجرد أن يستقر، يبدأ بالتعفن.
- وبعد انتهاء عصر النفط، لن يتبقى لنا سوى الكولسترول.
- لقد بدأت وحدي، وانتهيت وحدي. لقد كتبت كإنسان جريح، ولم أكن يوما جزءا من حركة أو مدرسة.
- في ظل الاستبداد، ليست البطولة في ركوب الدبابات، بل في مواجهة تلك الدبابات.
- ما فائدة أن يكون النظام من حديد والمواطن من زجاج؟
- ليس الموت هو الخسارة الكبرى، بل الخسارة الكبرى هي ما يموت فينا ونحن على قيد الحياة.
- سأستخدم الممحاة على ركبتي، سأكلهم حتى لا أضطر إلى الركوع لمجرى أو مرحلة.
- طوال حياتي كنت خائفًا من الله، ثم اكتشفت أن الله هو ملجأي.
- لقد عانيتم من الإرهاب على مر العصور، والآن ترون عواقبه. جرب الحرية ليوم واحد لترى عظمة شعبك.
- لا تنحني لأحد مهما كان الأمر ضروريا، لأنه قد لا تتاح لك الفرصة للنهوض مرة أخرى.
- لقد أصبح البشر مثل صناديق البريد المغلقة، بجانب بعضهم البعض، لكن لا أحد يعرف ما بداخل الآخر.
- قراراتنا وطنية، لكن التكنولوجيا والأدوات تأتي من الخارج.
- كلما وصلت الحرية إلى أي مكان، يسارع كل نظام عربي إلى رفع مظلة حمايته على شعبه، خوفاً من «البرد».
- أنا صادق مع نفسي. لا أستطيع أن أكون جباناً في الصباح، وشجاعاً في المساء، ويسارياً في النهار، ويمينياً في الليل. لقد كنت نفسي في جميع الأوقات ولم أتغير أبدًا.
- لو علقنا الأوسمة في زمن الهزائم فماذا سنعلق في زمن الانتصارات؟
- هذا القلم سيقودني إلى مصيري. لم يخرج من سجن إلا قادني إليه، ولا منبر إلا شدني عليه.
أقوال محمد الماغوط عن الوطن والسياسة
وإليكم بعض الأقوال المتعلقة بالوطن والسياسة لمحمد الماغوط:
- كنا أهل حق، ولكننا أصبحنا أصحاب السوابق.
- الوحدة الحقيقية بين العرب هي وحدة الألم والدموع.
- لا توجد جريمة كاملة في هذا الزمن سوى أن تولد عربياً.
- شعب بأكمله يكرس وقته لحل الكلمات المتقاطعة ومشاهدة المباريات، والبنادق الإسرائيلية موجهة على جبهته وأرضه وكرامته ونفطه.
- لا بأس أن تكون وحيدًا في الصحراء، لكن أن تكون وحيدًا بين الملايين هو إرهاب حقيقي.
- إنني أعاني من جوع تاريخي للاحترام والشعور بالإنسانية.
- يسقط الشهداء على جوانب الطريق لأن الطغاة يسيرون في وسطه.
- يا إلهي، كل الأمم تستيقظ في اللحظات الحاسمة، إلا العالم العربي، الذي يستيقظ ويستيقظ، وفي اللحظة الحاسمة ينام.
- الدولة لا تسأل المواطن عن أفعاله من وراء ظهرها، طالما أنه لا يسألها عن أفعاله من وراء ظهره.
- وعندما أخبرتهم أن الإمبريالية في طريقها إلى التلاشي، وأن الثورة العالمية قادمة، جاء كبش ونطحني.
- لم أتمكن من تدريب عربي واحد على ركوب الحافلة من الخلف والنزول من الأمام، فكيف بتدريبه على الثورة؟
- أي مواطن عربي في أي دولة عربية يستطيع أن يذهب إلى أي مسؤول ويقول ما يريد، أما عندما يخرج فهذا أمر آخر.
- في الماضي كان العرب يقفون حدادا على أرواح شهدائهم، أما اليوم فيجلسون على أرواحهم.
- ولم ينسحق الإنسان العربي فحسب، بل أصبح مسحوقاً.
- لا توجد أجهزة تنصت في العالم العربي، لأنه لا أحد يتحدث.
- ونظراً لكثرة الطرق المؤدية إلى فلسطين، أصبح الموضوع يحتاج إلى إدارة مرور.
اقوال محمد الماغوط عن الحرية
وهذه بعض أقوال عن الحرية من محمد الماغوط:
- لو كانت الحرية ثلجاً لكنت نمت في العراء.
- عش حياتك كما لو كان لديك ذراع واحدة فقط. لا تكتب، وتقرأ، وتناقش، وتقاتل في نفس الوقت. لا تتفوق في عالم منحط، لأنك ستصبح بقعة عسل في عالم الذباب.
- لكي تكون شاعرًا عظيمًا، عليك أن تكون صادقًا، ولكي تكون صادقًا، يجب أن تكون حرًا، ولكي تكون حرًا، عليك أن تعيش، ولكي تعيش، عليك أن تصمت.
- لا توجد حرية حقيقية، ولكن هناك خطابات تتحدث عن الحرية.
اقوال محمد الماغوط عن الحب والجمال
وإليكم بعض أقوال محمد الماغوط عن الحب والجمال:
- في بعض الأحيان يكون الصمت أجمل موسيقى في العالم.
- أحببت وكرهت، فرحت وحزنت، ضحكت وبكيت، لكن رغم كل الألم عشت، وهذا ملخص تجربتي في الحياة.
- الفقراء فقط هم الذين يستيقظون باكراً قبل الجميع، حتى لا يتعذب أحد أمامهم.
- حبك مثل الإهانة، لا تنسى.
- الحب هو المرض الوحيد الذي أريد أن أصاب به دون علاج.
- ما الفائدة من أن تكون قادرًا على كتابة أي شيء في هذا العالم، إذا كنت لا تستطيع تغيير أي شيء فيه؟
- اللهم أعطني قوة الفولاذ وورقة الفراشة.
- أيها النساجون: أريد لأحلامي كفنًا واسعًا.