الكفير
الكفير هو مشروب غني بالبروبيوتيك، والذي يعتبر مفيداً في الوقاية من الحساسية الموسمية وعلاجها. إلى جانب الكفير، يمكن العثور على البروبيوتيك في مصادر أخرى مثل الزبادي ومخلل الملفوف.
المأكولات البحرية
تحتوي الأسماك على الأحماض الدهنية وأحماض أوميجا 3، والتي تلعب دورًا مهمًا في تقليل الالتهاب. أشارت دراسة يابانية إلى أن النساء اللاتي تناولن المزيد من الأسماك كان لديهن مستويات أقل من حمى القش، وهو نوع من التهاب الأنف التحسسي. ومن أنواع الأسماك المفيدة: التونة، والسلمون، والماكريل.
الخضروات الورقية الخضراء
تحتوي الخضار الورقية الخضراء على فيتامين C، الذي يساهم في تقوية جهاز المناعة. كما أنه يحتوي على مركبات كيميائية نباتية تساعد على تقليل الحساسية خلال فصولها. ومن الجدير بالذكر أنه غني أيضاً بفيتامين K، لذا يجب على الأشخاص الذين يعانون من سيولة الدم تجنب تناوله بكميات كبيرة.
بذور الكتان
تحتوي بذور الكتان على أحماض دهنية مفيدة تساعد على منع وتخفيف الحساسية عن طريق تقليل المستويات الكيميائية الالتهابية في الجسم. بالإضافة إلى ذلك تحتوي بذور الكتان على السيلينيوم الذي يعزز عمل الجهاز المناعي ويزيد من نشاط مضادات الأكسدة. يمكنك تناول ملعقة كبيرة من بذور الكتان المطحونة مع كوب من الماء الدافئ أو الحليب مرة واحدة يومياً.
الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم
أظهرت الدراسات أن نقص المغنيسيوم وزيادة مستويات الهستامين في الدم قد يؤدي إلى زيادة التعرض للحساسية. ومن الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم نجد اللوز، والكاجو، ونخالة القمح، وتعتبر هذه الأطعمة وسيلة فعالة لتخفيف أعراض الحساسية.
الأطعمة الغنية بفيتامين C
ويلعب فيتامين C دورًا غير مباشر في منع الخلايا الالتهابية من إطلاق الهستامين الذي يسبب الحساسية. تشير الدراسات إلى أن المستويات العالية من فيتامين C تساعد في تقليل إفراز الهستامين ولها تأثير مضاد للهستامين. كما أن فيتامين C يساهم في التخفيف من الحساسية من خلال تقليل الالتهابات المصاحبة لها. وأبرز المصادر الغنية بفيتامين C هي: البرتقال، والفراولة، والتفاح، والبطيخ.